الصفحه ١٠ : تجب معه الموافقة القطعية الذي يسمى بمبنى العلية
لكون العلم الاجمالي علة تامة لوجوب الموافقة القطعية
الصفحه ١٣٢ : (قده) غير تام. هذا مع قطع النظر عن أصل المبنى
الذي بنى عليه عليه هذا الكلام ، وهو دوران الأمر بين جعل
الصفحه ١٦١ : والملكة (١).
ولكن هذا
الكلام أيضا غير تام ، لأن التقابل بين الاطلاق والتقييد هو تقابل السلب والايجاب
الصفحه ٢٥٨ : ، وهذا الوجه غير تام ، لعدم التساوي بين العنوانين ،
كما ستعرف.
الثاني : هو ان
نقول بأن عنوان العقل اخص
الصفحه ١٩ : بناء على مبنى العلية ، وأن العلم الاجمالي علة تامة
لوجوب الموافقة القطعية ، فانه على مبنى التنزيل اذا
الصفحه ٤٨ :
التامة وهو شرب السكنجبين تحت قدرته واختياره ، فهناك خلط عند المستدل بين
مفاد كان الناقصة ومفاد
الصفحه ١٠٩ : الظن والمظنون بالذات فهي تامة إلا أن المظنون
بالذات لا يكون منزلا منزلة المقطوع به بل مصب التنزيل هو
الصفحه ١٣٧ :
فما ذكره تام ، وتمامية كلامه تدور مدار ثبوت ان الحكومة بالنسبة الى عقد
الوضع لا تحتاج الى نظر من
الصفحه ١٥٢ :
هذا هو الوجه
الثالث ، ولكنه غير تام ، لأنا لا نلتزم باستحالة اجتماع المثلين في باب الاحكام
انفسها
الصفحه ١٧٦ :
الى تكاليفه لا يعاقبه ولا يصح منه عقابه وجداناً.
ولكن هذا
التقريب غير تام وذلك لأن مولوية
الصفحه ١٨٤ : ).
توضيح ذلك :
انه اذا فرض بان الاشكال لم ينشأ من ناحية عالم الاستكشاف ، وفرضنا ان الاحكام
العقلية تامة
الصفحه ١٩٢ :
حقانية البرهان التام من الناحية الصورية ، والمتألف من الناحية المادية من
القضايا الست ، فمعنى هذا
الصفحه ٢٨٢ : هذا الاستظهار ، كما هو تام ، يقع الانفساخ في
نفسه ، ولو فرض انه غير تام فبعد فرض التحالف وسقوط الخصومة
الصفحه ٩ : علة تامة لوجوب الموافقة القطعية لا
مقتضياً له ، لا تصل النوبة الى الأصول الشرعية مع حكم العقل
الصفحه ٣٦ : ان
الاستدلال بقاعدة القبح والحس لحجية القطع غير تام اصلا ، وذلك لانه ان كان المراد
اثبات مولوية