الصفحه ١٣١ : من حديث
الغرر ـ هو انتفاؤه لا القدرة ويعبر عنه بها إنما هو لما بينهما دائما أو غالبا من
الملازمة
الصفحه ١٢٦ : ليسا
من قبيلهما ، لأن العجز أمر عدمي ، حيث إنه عدم القدرة عمن من شأنه صنفا أو نوعا
أو جنسا أن يقدر
الصفحه ١٤١ : علة صار التسبيح في الركعتين الأخيرتين أفضل من
القراءة؟ فذكر عليهالسلام حديث المعراج وصلاة الملائكة
الصفحه ١٢٥ : العمدة ، وهو حديث الغرر المعمول به عند من تقدم وتأخر المنجبر ضعف سنده به
جدا. ووجه دلالته هو أن الغرر
الصفحه ٨١ :
مع قطع النظر عما عرفته من القاعدة ، فتبصر.
ودعوى الملازمة
بين الطهارة والكرية مطلقا ولو كانت
الصفحه ١٢٧ : حديث الغرر ، فمع قدرة الموكل
على التسليم ينتفي الغرر ويحصل الأمن منه
الصفحه ١٤٨ :
الآتية من دون أن يعارضها شيء. واشتمالها على ما لا يقول به أحد من الأصحاب
مما تأتي الإشارة إليه لا
الصفحه ١٤٥ : عليهالسلام قال : سألته عن الرجل : هل يرث من دار امرأته أو أرضها
من التربة شيئا أو يكون ذلك بمنزلة المرأة
الصفحه ٦ :
إنه لمن المؤسف
ضياع أكثر هذا الأثر العلمي القيم ، فإن الذي وجدناه منه بين أوراق مبعثرة من
كتابات
الصفحه ٦٨ :
واشتهاره فيه إلى أن قيل : ما من عام إلا وقد خص ، دون غيره من الحقائق كما
لا يخفى.
وتوهم
الصفحه ١٤٤ :
فائدة
[ما ترثه الزوجة من تركات زوجها]
ما يوجب الإرث
في الشريعة اثنان : النسب والسبب ، والثاني
الصفحه ٣٢ :
فقيد التعريف
جزما مع أنه لا معنى لتعلّق معرفة مسائل الأصول بتمهيد العلماء لما فيه من السخافة
الصفحه ٩٦ :
الشرعية فضلا عن أوامرها كما لا يخفى.
ومنه ظهر ما في
الثاني ، مع أنه بظهور الشرط في غير الغاية
الصفحه ٦٢ :
الأول : ما مر
من الأخبار المعتبرة التي تشتمل بإطلاقها أو عمومها لما نحن فيه ، فلا مجال
لإنكاره
الصفحه ١٤٧ :
مطلقا عينا وقيمة ، يشهد عليه استشهادهم كالأخبار الآلات والآنية من حيث
القيمة خاصة ، فالمصير إلى