الصفحه ١١٩ : عن محبوبيته أيضا كالخطابات الصادرة عن الأطباء في مقام العلاج والطبابة.
وأخرى يراد منه ما لا يترتب على
الصفحه ١١٧ :
إليه الشك والاحتمال الذي هو منشأ للاحتياط المعلوم فيه خطأ المخالف وبطلان
قوله كالمسائل العقلية
الصفحه ١٣٦ :
الصحيحة الأولى بقرينة قوله : وهو لا يعلم أن الإمام يقرأ مع أن ظهور «لا
ينبغي» في الكراهة ليس
الصفحه ٢٦ : بالامتناع العادي في
الأول دون الثاني.
ويؤيد القول
الثالث ما ورد : من أن العلم ليس بكثرة التعلم بل هو نور
الصفحه ٦٠ : الإجزاء على
القول به يعتبر فيه أمران : الأمر وإتيان المأمور به معا. ومع انتفائهما أو انتفاء
أحدهما كما في
الصفحه ٦١ : إطلاقا أو عموما الأخبار الكثيرة :
منها قوله : كل
شيء مطلق حتى يرد فيه نهي.
ومنها قوله :
كل شيء لك
الصفحه ٨٥ : الثمرة بين
القول بالإجزاء وعدمه ظاهرة ، للزوم الإتيان بالمأمور به الواقعي في الوقت أو في
خارجه على الثاني
الصفحه ٩٢ : القول الثاني مما لا مجال له جدا.
ومنه ظهر ما في
الثالث وهو عدم الدليل ، فتبصر.
وأما الرابع ـ
وهو فهم
الصفحه ١٠٣ :
فظهر بما ذكرنا
أن المراد بالتداخل على القول به فيما هو مجمع للماهيات المتعددة ، كقول المولى
الصفحه ٢٤ : جار على معنى قول مؤلّف من القضايا يلزم لذاته قولا آخر ، ويعبر
بالقياس أيضا. وقيد الإمكان في الأول
الصفحه ٤٠ : يعتبر
الموضوع هو القول الأول لا غير ، لخلوّ العوارض المبحوث عنها بناء عليه عن الواسطة
في العروض لا مجال
الصفحه ٤٢ : بالمعاملة ، والخلاف المزبور في الأول خاصة أو فيه وفي الثاني
معا؟ فيه قولان ، صرح المحقق الشريف بالأول
الصفحه ٤٣ : هذه الحالة! ثم أمره بالتوبة وغسلها.
وقوله في من
غسّل مجدورا أصابته جنابة فكرّ فمات : قتلوه قتلهم
الصفحه ٥٤ :
ومن هنا ظهر
قوة القول بتقديم الامتثال التفصيلي على الإجمالي مطلقا ، واندفاع ما أوردناه عليه
سابقا
الصفحه ٥٥ : يتحقق عنه قصد التقرب ، فلا تصح عبادته ، فيبقى في عهدة
التكليف. ولا مجال لإنكاره.
وثالثها : قوله