الصفحه ٤٣٨ : النظر إلى حسنها ، فإن وقع للمرأة حمل
من ذلك الجماع ، أثّر في ذلك الحمل ما تخيلا من تلك الصورة في النفس
الصفحه ١٠٨ : ، ونظر إلى
الأضداد فقال بالفساد ، وغاب عن القبضة البيضاء ، وحميد الثناء ، بما أعطي من علم
الأسماء ، ولم
الصفحه ٥٨٧ :
يخلو أن يكون واحدا من ثلاثة بالنظر إلى الشرع...................... ٤٣٣
إشارة : الزم
موضع عبادتك
الصفحه ٤٢٠ : ، فحنينه إلى المرأة حنين الكبير ،
وحنوه على الصغير ، وكذلك كما كان الإنسان محلّ التكوين ، وكان الإنسان
الصفحه ٤٤٥ :
خاتم انبساط الظهور للعالم من الغيب إلى الشهادة ، وابتداء المرآة الكاملة
الإنسانية ، فهو المطلع الأول
الصفحه ٤٨٤ :
النعم عليهم فضلا من الله ومنّة ، فالحق غناه مطلق بالنظر إلى ذاته والخلق مفتقر
على الإطلاق بالنظر أيضا
الصفحه ٤٣١ : النسبة بليس
كمثله شيء ، وفهمنا معقول هذه الألفاظ الواردة ، وأن المعقول منها واحد بالنظر إلى
الوضع فتختلف
الصفحه ٥٦ : الإيمان ، ومؤمن ما لعينه سوى نور
الإيمان ، فنظر إليه به ونظر إلى غيره به ، فالأول يمكن أن يقوم بعينه أمر
الصفحه ١٤ : الآية إلا بها ، وهو نظر الكامل من الرجال ، فمن ينظر في
كلام الله على هذا النمط ، فإنه يفوز بعلم كبير
الصفحه ٥٨٩ :
إشارة إلى ملك
اليمين....................................................... ٤٩٤
إشارة إلى قوة
الصفحه ٢٣٦ : بأن ذاته لا جنس لها ولا مثل ولا تنقسم ، ونحن إنما نريد تفسير
الآية بمقتضى كلام العرب بالنظر إلى خصوص
الصفحه ٢٠٠ : ،
فإذا كان الشقي في حرور النار ومسّت منه ما آلمه ونظر إلى الزمهرير الذي في
مقابلته رمى نفسه إليه مضطرا من
الصفحه ٤٣٣ :
الإنسان لا
يخلو أن يكون واحدا من ثلاثة بالنظر إلى الشرع : وهو إما أن يكون باطنيا محضا ،
وهو
الصفحه ٣٤ : آخر إذا نظر إلى موضع اللام من قوله (لِلَّهِ) يرى أن الحامد عين المحمود لا غيره فهو الحامد المحمود
الصفحه ٩٤ : وتسويته كاملا في إنسانيته إما بالعلم وإما
بالخلافة والإمامة؟ فمن قال : إنه شريف لذاته ، نظر إلى خلق الله