الصفحه ٤٩١ : ء إلى الكل ، وهو حنين الوطن لأنه وطنها ، مع ما يضاف
إلى ذلك من كون كل واحد موضعا لشهوته والتذاذه ، وسكن
الصفحه ٢٨١ : ، فلا نقاتل في الحرم إلا من باشر القتال ، ووقع النهي
____________________________________
حيث
الصفحه ١٩٧ :
مائة ألف نبي وأربعة وعشرون ألف نبي سوى الأولياء ، وما من نبي ولا ولي إلا
وله همة متعلقة بهذا
الصفحه ٤٣٤ :
يقول عليهالسلام (إِنْ أَتَّبِعُ
إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ) فيكون ما يظهر عليه من الاتباع في فعل
الصفحه ٥٠٨ : في طهارته.
ـ إشارة
واعتبار ـ الجنابة الغربة ، والغربة لا تكون إلا بمفارقة الوطن ، وموطن الإنسان
الصفحه ٤٢٠ :
(زُيِّنَ لِلنَّاسِ
حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ
الصفحه ٤٧٤ : مصالح عبده إذا أحبه ، فميزانك في
حبه إياك أن تنظر إلى ما رزقك من الصبر على ما أخذه منك ورزأك فيه ، من
الصفحه ٣٣٣ :
المشروعة إلا الرجوع من حال المخالفة إلى حال الموافقة ، فالله يحب
التوابين الذين يكثرون الرجوع
الصفحه ٥٥ : (الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ) فليس المؤمن إلا من يؤمن بالغيب ، وهو الخبر الذي جاء
من عند الله ، فإن
الصفحه ٣٠٩ : من النار عليهم (إني وكّلت بكل جبار عنيد)
فيلقطهم من بين الصفوف كما يلقط الطائر حب السمسم ، فإذا لم
الصفحه ٣٦٥ :
لبسط الثاني محال أن يكون بعده ما يوجب قبضا يؤلم العبد ، ومن يدعو إلى
الله على بصيرة يدعو من باب
الصفحه ٣١٥ : عملا مشروعا من حيث ما هو مشروع بلسان نبي ، ولو كان مثقال حبة من خردل
فما فوق ذلك في الصغر إلا خرج
الصفحه ٥٤٥ :
إلا أنه لا يصح أن يستخفي شيء عن الله ، والسبب الموجب للاستخفاء عن الناس
هو حبّ الثناء وطلب
الصفحه ٣٣٧ : كان المقصود من الحرث بذر الحب في الأرض ليخرج من ذلك ما
تقع به المنفعة ، وكان المراد من النكاح في
الصفحه ٤١٤ :
يطلبه بنصيبه ودلالته منه. فالمحكم محكم لا يزول ، والمتشابه متشابه لا
يزول ، وإنما قلنا ذلك لئلا