الصفحه ٣٦ : القرآن وهو صراط
مستقيم ، ثم البرهان عليهما بكتاب منير وهو آيات القرآن الكريم نفسه ، وهكذا نعيد
ذكر الآيات
الصفحه ١٧٧ : صراط مستقيم لا عوج فيه وفي ظل دلالات آيات الكتاب
المنير" القرآن الكريم".
ففي بدء المولى عزوجل السورة
الصفحه ٧ : قبلكم وخبر ما بعدكم وحكم ما بينكم ، وهو حبل
الله المتين ، وهو الصراط المستقيم ، وهو قول الفصل ليس بالهزل
الصفحه ٢٨ : يَجْعَلْهُ
عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٣٩))
صدق الله العظيم الأنعام
ورد فى كتب التفسير وهى التفسيرات
الشائعة
الصفحه ٣١ : الْأَرْضِ
")
... إلى قوله عزوجل ("
عَلى
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ") ولانهم كفروا بتنزيل الله عزوجل فهم
الابعد عن
الصفحه ٨٠ : ) وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ فَلا تَمْتَرُنَّ بِها
وَاتَّبِعُونِ هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ (٦١))
صدق الله
الصفحه ١٢٩ : يَخْلُفُونَ (٦٠) وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ فَلا تَمْتَرُنَّ بِها
وَاتَّبِعُونِ هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ (٦١
الصفحه ١٨٤ :
هو اليوم الآخر؟ ، وذلك فى ظل علوم القرآن الكريم وهديه الذى هو صراط مستقيم ، وفى
ظل آيات الكتاب المنير
الصفحه ١٩٦ : للصراط المستقيم وليكن" كتاب مسطور فى ورق
منشور" ، وهو اليوم الذى يستدرج فيه المولى عزوجل بنى إسرائيل
الصفحه ١٩٧ : الصراط المستقيم وهم يعلمون أن وعد الله عزوجل
لمفعولا ، فيحظى الآخرين من الامة بأكبر قسط من البراهين ويظهر
الصفحه ٢٣٩ : هو صراط مستقيم
واحد لا اختلاف فيه ومنها الحرمات كحرمانية التأنيث للملائكة أو التعارض في هدى أو
تعارض
الصفحه ٢٤٤ :
مسلمي مشرق الأرض ومسلمي مغربها ، آياته علي صراط مستقيم واحده وهديه واحد ومعانية
واحدة لا اختلاف فيها
الصفحه ٥٨ : عزوجل :
(وَلَوْ نَشاءُ
لَطَمَسْنا عَلى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّراطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ
(٦٦
الصفحه ٩٦ : الشائعة في كتب التفسير واختلاف العلماء فيها ادخل
عليها اختلاف المعاني وعدم الاستقرار علي صراط واحدة ، ذلك
الصفحه ١٣٥ :
عن الصراط والأيمان ، ويقولون لكفار مكة وقت تنزيل الوحى على الرسول عليه أفضل
الصلاة والسلام إنهم أهدى