الصفحه ٢٤٢ : في أربعة أيام سواء للسائلين ثم
استوى إلى السماء وهى دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها فقالتا
الصفحه ١٥٦ : فى الخروج ، فاخرج فاسير فى
الارض ، فلا أدع قرية إلا هبطتها فى أربعين ليله ، غير مكة وطيبة ، هما
الصفحه ١٥٩ : أربعين ليله بعيدا عن قومه ، حتى جاء ميقات الله عزوجل ، فذهبوا إلى جبل
الطور ، وتعجل موسى عليهالسلام
عن
الصفحه ٦٤ : الامتلاك للنعل" نعلاه ، ونعلاه مثنى يفيد أن احداهما مع الرجل والآخر
فى مكان أهله.
والأربعة أشراط هذه
الصفحه ٨٧ :
البترول بعينه لا شيء غيره ، وسبحان
الله الذى بارك فى الأرض وقدر فيها أقواتها فى أربعة ايام سوا
الصفحه ١٣٦ : ، وأربعة مرات ذكرت أن
الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام يعلمنا الكتاب والحكمة وذلك فى سورة البقرة آية
(١٢٩
الصفحه ١٣٨ : الله بن عباس ، رضى الله عنهما ، قال : قال رسول الله عليه أفضل الصلاة
والسلام :
" ملك الأرض أربعة
الصفحه ١٦٠ : السامرى يدعى الإيمان حتى خرج موسى
عليهالسلام
ومن معه لوعد الله عزوجل فى مده أربعين ليله واودع هذه الفتنة
الصفحه ١٦٤ : خروجه فى أربعين ليله إلى الفترة التى أضل فيها بنى
اسرائيل ، فيعطيه الله عزوجل نفس الفترة فى آخر الزمان
الصفحه ٢٠٦ : ء القاهرة الكبرى وما حولها فى سنة ١٩٩٩ ، والذي حدث بسببه دخول كثير من
الناس فى المستشفيات للعلاج من آثاره
الصفحه ٢١٧ : رفعه الله
عزوجل منذ حوالي ألفين سنة الى السماء ، ونزوله فى آخر الزمان" اليوم
الآخر" أمر حتمى من أحاديث
الصفحه ٤٢ :
سبعين سنة ، وآخر هن ظهر منذ حوالى عشرين سنة تقريبا ، وصدق الله العظيم حيث قال :
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ١٣٩ : سبع سنين"
صدق رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام
أخرجه الإمام أبو داود فى" سننه"
(٢)
عن حذيفة بن
الصفحه ١٧٦ :
والخبائث وينهى عن المعروف ويسعى في الأرض الفساد ثم يدعي الألوهية والعياذ بالله
وهو منهم ، ذلك وان من سنة
الصفحه ١٨١ : فى سنة ١٩٧٣
، فنصرنا المولى عزوجل نصرا عظيما وعزيزا ، ثم ذهبوا قاده مصر الى إسرائيل فى عقر
دارهم