الصفحه ٢٣٧ :
(الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ (١))
صدق الله العظيم يوسف
من ثم فيكون المعنى أن أي شي
الصفحه ٢٣٦ : (٧٤) وَما مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا
فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٧٥))
صدق الله العظيم
الصفحه ٢٠٢ : يَوْمَ
تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ (١٠) يَغْشَى النَّاسَ هذا عَذابٌ أَلِيمٌ
(١١) رَبَّنَا اكْشِفْ
الصفحه ١٥٠ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ طسم (١) تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ (٢) لَعَلَّكَ
باخِعٌ نَفْسَكَ
الصفحه ٢٠٤ : ،
وعلامة هذا الآمر هو الارتقاب يوم تأتي السماء بدخان مبين يغشى الناس هذا عذاب
اليم.
وعند ما يظهر هذا
الصفحه ٤٠ : تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ (١) إِنَّا
أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
الصفحه ٥١ : لَكُمْ سُلْطانٌ مُبِينٌ (١٥٦)
فَأْتُوا بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (١٥٧))
صدق الله العظيم
الصفحه ٦٣ : جاء مبين لذكر الله عزوجل :
وقول الله عزوجل (" وَأَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ ") ولكن بشرط التعقل
الصفحه ٩٦ : صاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ (٢٢) وَلَقَدْ رَآهُ
بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ (٢٣) وَما هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ
الصفحه ١٤٢ :
المبين وانه لم يحجب
عن الناس الغيب بل بلغة كما أمره ربه ، وأن آيات هذه السورة حاملة لغيبات كثيرة
الصفحه ٢٠٣ : هى المدخل إلي بدء آيات
اليوم الآخر ، لان المولى عزوجل اقسم بالكتاب المبين" القرآن الكريم"
الذي أنزله
الصفحه ٢٢٧ :
نَذِيرٌ مُبِينٌ (٤٩))
صدق الله العظيم الحج
الصفحه ٢٢٨ : مبين" اى منذر بآيات الله بالعذاب وطريقته
بالتبين لكم ، وهذه حجه من حجج الرسل الذين بعثوا قبل الرسول
الصفحه ١١ : الشياطين بالوحى إلى الانبياء عليهمالسلام ، فالمدبرات امرا
: اجمعوا على انها الملائكة ، يوم ترجف الراجفة
الصفحه ١٣٥ :
عن الصراط والأيمان ، ويقولون لكفار مكة وقت تنزيل الوحى على الرسول عليه أفضل
الصلاة والسلام إنهم أهدى