الصفحه ١٧٥ :
سوف ينزله الله معه
وكان من علمهم انه يكون من بني إسماعيل عليهالسلام
:
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٢٠٨ : البوار ، وذلك لانه سلطان من الله عزوجل انه إذا أتى عذاب الله بغتة أو جهره
لا يهلك إلا القوم الظالمون
الصفحه ٢٢٤ :
ولقد احكم الله عزوجل آياته للفصل بان
زلزلة الساعة غير الساعة نفسها ، وذلك لان زلزلة الساعة عند ما
الصفحه ٣ : كفروا وصدوا عن سبيله أسفل سافلين ، وزاد المؤمنين الذين
يعملون الصالحات حسنا ومفازا ، اللهم اجعلنا من
الصفحه ٢٠٥ : جَهْرَةً هَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ (٤٧))
صدق الله العظيم الانعام
وهذه البطشة الكبرى
الصفحه ١٥٩ : عليهالسلام
من قومه سبعين رجلا ، وترك أخاه هارون عليهالسلام
فى بنى إسرائيل ، فاعتكف موسى عليهالسلام
ومن معه
الصفحه ١٥٨ : الكريم لأن الله عزوجل لم يفرط فى الكتاب من شيء
فلا بد من أن هناك أمر من المولى عزوجل بحبس هذا اللعين فى
الصفحه ١١٢ : :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ يا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هذَا الْقُرْآنَ
مَهْجُوراً (٣٠
الصفحه ٢٠٤ : " انا مؤمنون" وذلك لان الإيمان الذى أقره المولى عزوجل
هو الأيمان بالله عزوجل وما أنزله على رسوله النبي
الصفحه ١٧٠ :
مصانع لعلهم يخلدون
وإذا بطشوا بطشوا جبارين وهم كافرين بما نزل علي محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
الصفحه ١٥٤ :
قالوا : الله ورسوله اعلم.
قال : " انى والله ما جمعتكم لرغبة
، ولا لرهبة ، ولكن جمعتكم لأن تميما
الصفحه ١٦٨ : العظيم النجم
وكان هلاك الله عزوجل لعادا الأولى (١)
ليس لان اسمها عاد ولكن لكفرهم وقولهم لرسولهم هود
الصفحه ١٩١ : بِالْمَعْرُوفِ
وَلِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)
٢٢٨ البقرة
(وَإِذا طَلَّقْتُمُ
الصفحه ١٨٣ :
وبعد حرب ١٩٧٣ زاد بنى إسرائيل علوا
وفسادا فى الأرض من اغتصاب الأرض وقتل الفلسطينيين الأبرياء رجالا ونسا
الصفحه ٢٤٤ : بحفظ رب العالمين ، وكلما زاد المسلم إيمانا كلما انطبقت
عليه أحاديث النبي الحبيب ، وظهرت عليه الصفات