الصفحه ١٦٤ :
ولكن يدعم الواقع المحدث بين يدينا
وحديث تميم الدارى انه محبوس منذ زمن موسى عليهالسلام
وموثقا
الصفحه ١١٨ : وَما أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ
(١٠٨))
يوسف
صدق الله العظيم
هذا ونذهب الي سورة الرحمن لندرس حديث
الصفحه ٦٥ :
نفسه ، وتنطبق هذه المرسلات على وسائل المواصلات الحديثة مثل القطارات والاتوبيسات
والبواخر والمترو
الصفحه ٦٤ : ء هذا الحديث النبوي الشريف مبينا للذكر : حيث قال
النبي عليه أفضل الصلاة والسلام :
"
إنها أمارة من
الصفحه ١٧ :
السير سريعا وأيضا
تنطبق علي الزوارق البحرية واللنشات وموتسيكلات المياه الحديثة ولكن عند تتبع
الصفحه ١٥٢ :
حديث مسلم لتميم الدارى ، وما جاء فى هذا الحديث يواجهه العالم الآن كبوادر
وعلامات دلت على صحته بقوة
الصفحه ١٧١ : رويدا حتى
يهلكوا بظلمهم وسبحان الله العظيم عالم الغيب والشهادة العليم الخبير.
* وفى حديث لأمير
الصفحه ٢٠٣ : عن
النبي الحبيب انهما آيتين هما : طلوع الشمس من مغربها ، ودابة الأرض ، ولم يذكر
الدخان وان هناك حديث
الصفحه ٢٣٧ : المواصلات الحديثة التي تنتشر في البر والبحر والسماء ...
الخ ، هذا والله سبحانه وتعالي هو العليم الخبير.
في
الصفحه ٧ :
وذلك وحديث على بن أبى طالب كرم الله
وجهه عن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام أنه قال :
"
اتانى
الصفحه ٨ : أفضل
الصلاة والسلام مبينة لهذا الذكر ، وإذا تواجد حديث متعارض مع العلم القرآنى
الراسخ الذى تم التفكر
الصفحه ٢٠ : من آيات على نبيه الخاتم عليه أفضل
الصلاة والسلام.
ثم جاءت موعظة الله عزوجل فى حديث موسى عليهالسلام
الصفحه ٣٢ :
وغيرهما من المواصلات
الحديثة ، فالقطار يعتبر دابة تحمل أمم أمثالنا ، وفى القطار الواحد مجموعة من
الصفحه ٨٩ : تحطيم الانسان لجبال كاملة بواسطة
المعدات الحديثة وتسيرها عن أماكنها بواسطة المعدات الحديثة ايضا وجاء ذكر
الصفحه ١١٩ :
اللهم أنى عبدك الفقير اليك أضع بين
يديك هذا الحديث شاهدا بأن هذا الحديث ليس بقول الحبيب عليه أفضل