الصفحه ٦١ : فرعون من أهل بيته ممن كان على كفر فرعون ولو كان آل محمد من
اتبعه من لم يكن من ذوي نسبه لكان من اتبع
الصفحه ٦٢ : عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ)
أجمع المفسرون
والمحدثون أنها نزلت في أهل البيت ع وقال عكرمة والكلبي
الصفحه ٥٧ : وَالثَّانِي مِثْلُ قَوْلِهِ ص إِنِّي
مُخْلِفٌ فِيكُمُ الثَّقَلَيْنِ كِتَابَ اللهِ وَعِتْرَتِي أَهْلَ بَيْتِي
الصفحه ٣١ :
وَخَلِيفَتِي مِنْ بَعْدِي. وهذا صريح القول في الاستخلاف في الآية دلالة على أنه
تعالى أمره بدعاء أهل بيته وعترته
الصفحه ٧٤ : )
الآية وقد
اجتمع العلماء على أن الإسلام لم يخرج من بيت خديجة حتى أسلم كل من فيه ثم إنه ص
دعا غيرهم وهو
الصفحه ٤٢ : البيت وَقَوْلُهُ ص عَلِيٌّ مَعَ الْحَقِّ وَالْحَقُّ مَعَ عَلِيٍّ وَالْحَقُّ
يَدُورُ حَيْثُ مَا دَارَ
الصفحه ٥٢ : لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
صح بهذه الآية
أن فيهم معصومين لأنه
الصفحه ٥٤ :
قَالَ رَسُولُ اللهِ ص مِنْ أَهْلِ بَيْتِي اثْنَا عَشَرَ نَقِيباً
مُحَدَّثُونَ مُفَهَّمُونَ
الصفحه ١٣٤ :
إذا قصد حاجة فلم يقض له ينجح فيها رجع فدخل من مؤخر البيت ولم يدخل من
بابه تطيرا وكان أهل الوبر
الصفحه ١١ :
طريق الرؤيا وقالت المعتزلة بل عرج بروحه وجسمه إلى بيت المقدس وقال أصحابنا وجميع
أصحاب الحديث والتأويل
الصفحه ٢٠ :
النَّبِيُّ ص إِذَا غَسَّلْتُمُونِي وَكَفَّنْتُمُونِي فَضَعُونِي عَلَى سَرِيرِي
فِي بَيْتِي. هذا الخبر وأما
الصفحه ٥٥ : مات ميتة جاهلية فالوجه ما
فسره الباقر والصادق ع أن الشهور اثنا عشر إماما وإجماع أهل البيت حجة لأن
الصفحه ٦٨ :
علينا هذا الفظ الغليظ وقال هو يوم السقيفة اقتلوا سعدا وهو الهاجم على بيت
فاطمة وضرب أبا هريرة
الصفحه ٢٧٢ : نَفْسٌ بِأَيِّ
أَرْضٍ تَمُوتُ وَما كانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكاءً وَتَصْدِيَةً
الصفحه ٩ : يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقى
فِي السَّماءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ