الصفحه ٢٠٠ :
ولا يجار عليهم
وكفى لهم
بالله ذا حسبان
قوله سبحانه :
(وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ
الصفحه ٢٤٧ :
القرآن ولم يؤت به وإنما اختص به محمد ع كتب الله كلها فرقان يفرق بين الحق
والباطل واختلاف اللفظين
الصفحه ٣٣ :
قوله سبحانه :
(وَلا تَقُولَنَّ
لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ ذلِكَ غَداً إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ
الصفحه ١٠٥ :
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) معنى ذلك أنه لو صح إلهان أو آلهة لصح بينهما التمانع
فكان يؤدي ذلك إذا
الصفحه ١١٨ :
تركه الفعل لم يطق
عقابا له بين
الجحيم يخلدوا
يقولون عدلا
إن يكلف مقعدا
الصفحه ١٢٣ :
من أعطاه الله وأمنع من منعه الله بالكتاب والسنة فقام أبو ذر رحمة الله
عليه وقال كذبت والله إنك
الصفحه ٥٨ :
اللهُ قَبْلَ خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ فَقَالَ ع أَيْنَ سُؤَالٌ
عَنْ مَكَانٍ وَكَانَ اللهُ
الصفحه ٥٩ :
بالكلام على ما ذكر جماعة من المفسرين وأهل العدل من البغداديين في قوله (قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ
الصفحه ٩٢ :
قوله سبحانه :
(وَمَا النَّصْرُ
إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللهِ) وقد ينصر المؤمنين بعضهم بعضا وبعض
الصفحه ٩٨ : وتجلى البازي للصيد إذا رفع رأسه ناظرا إليه فالأول غير
جائز على الله تعالى لأن الظهور والكمون تغير وهو من
الصفحه ١٠٧ :
لَهُ
شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ) فيكون عاجزا محتاجا إلى غيره ليعينه (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ
الصفحه ١٦١ : ليزدادوا خيرا أو لقوله (لِيَزْدادُوا إِثْماً) أو يدفع بهم عن الأولياء قوله (وَلَوْ لا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ
الصفحه ٢٥٨ : الأحوال لأنه مناف للصفة الأولة.
قوله سبحانه :
(وَرُوحٌ مِنْهُ) جاز أن يقال المسيح روح الله لأن الأرواح
الصفحه ٧٠ : عِنْدَ اللهِ باقٍ) عند على وجوه فإذا لا تستعمل إلا بدليل أما قوله (وَعِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ) أي عالم
الصفحه ١٠٦ : للوهم كالمشكوك أو للوجود
والعدم كالضد أو للوقف والواحد على الحقيقة هو الله تعالى وكل مخلوق بنفسه اثنان