الصفحه ١٢٢ : الله قديمة زعم المجبر أنه لا يقدر على تحريك ريشة ثم يعمل
بالاختيار والنص والشورى أول من أظهر الجبر في
الصفحه ٢١٦ :
وحواء بل إلى الذكور والإناث من أولادهما أو إلى جنسين ممن اشترك من نسلهما
وإن كانت الكناية الأولى
الصفحه ٢٤ : البحر.
قوله سبحانه :
(وَقالَ
أَوْلِياؤُهُمْ مِنَ الْإِنْسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنا بِبَعْضٍ
الصفحه ٤٨ : وقال
معز بن أوس :
لعمرك ما
أدري وإني لأوجل
على أينا
تعدو المنية أول
الصفحه ١٩٧ : اللهِ وَمَا كَانَ الْمُحْسِنُ بِثَوَابِ الْإِحْسَانِ أَوْلَى
مِنَ الْمُسِيءِ وَلَا الْمُسِيءُ أَوْلَى
الصفحه ٢٦١ : ويؤمن بعيسى عند موته إذا زال تكليفه وتحقق الموت ولكن
لا ينفعه الإيمان حينئذ.
تم الجزء الأول
من كتاب
الصفحه ٦٣ :
الْقِيَاسِ أَكْثَرُ وَأَوْلَى مِنْ أَنْ يُقَالَ غَنِيٌّ مَنْ أَحْدَثَ الْغِنَى
فَأَغْنَى بِهِ النَّاسَ قَبْلَ
الصفحه ٢٠٢ : ذو الرمة الكذب على الذئب أولى من الكذب على رب الذئب
باب مما جاء في النبوات
فصل
قوله تعالى
الصفحه ٩٧ : ع فلا مطمع لغيره والآية
بالنفي أولى من الإثبات وإنه علق رؤيته بما يستحيل كونه والشيء إذا علق كونه بما
الصفحه ٢٧ :
ملحد قد عظمه الناس فقال له قد رأيت ببابك عجبا قال وما هو قال رأيت سفينة
تعبر الناس من جانب إلى
الصفحه ١٢٣ :
من أعطاه الله وأمنع من منعه الله بالكتاب والسنة فقام أبو ذر رحمة الله
عليه وقال كذبت والله إنك
الصفحه ١٧٩ : يتعاطى من ترك المذنوب
إليه ولم يضفها إلى ربه فقوله أصح وكلامه أثبت وإن إبليس قد اعترف في الآخرة
اضطرارا
الصفحه ٣٨ : سَدَدْتَهُ مِنْ جَانِبٍ انْفَتَحَ مِنْ جَانِبٍ
آخَرَ وَأَمَّا الْمِرَّةِ فَإِنَّهَا الْأَرْضُ إِنِ اهْتَزَّتْ
الصفحه ١٩٣ : اللهَ لا يَظْلِمُ مِثْقالَ ذَرَّةٍ)
دَخَلَ يَزِيدُ
بْنُ مُعَاوِيَةَ الشَّامِيُّ عَلَى الرِّضَا
الصفحه ٥٨ : القديد دون الهمس وقال الآخر إن من سمع القديد سمع الهمس فأخبرت النبي ع بذلك
فنزل (وَما كُنْتُمْ