الصفحه ٣٣٨ : انّه لما
اعتدت زينب (١) قال رسول الله صلىاللهعليهوآله لزيد اذهب فاخطبها فانّى ما أجد أحدا أوثق في
الصفحه ٢٠٢ : الناس فقال ان رسول الله صلىاللهعليهوآله
هذا الرسول وان هذا القرآن هذا القرآن وانهما ـ
الصفحه ٢٦٣ : الزّوجية.
وعن ابن عبّاس (١) ان سودة بنت زمعة خشيت ان يطلقها رسول الله صلىاللهعليهوآله فقالت لا تطلقني
الصفحه ٢٩١ : .
وقيل انّ سبب
النزول (١) ان رسول الله صلىاللهعليهوآله بعث غلاما الى عمر ليدعوه فوجده نائما في البيت
الصفحه ٣٢٥ : انّى سمعت أباك يقول انّ رسول الله صلىاللهعليهوآله خير نسائه فاخترن الله ورسوله فلم يمسكهن على طلاق
الصفحه ٢٠٣ : ثم حرمها ، وتارة أنها أبيحت مرتين وحرمت
مرتين وانه صلىاللهعليهوآله أباحها ثم أصبح وقال لا ان الله
الصفحه ٣٣٧ :
ولا مضرة بزيد ولا بأحد بل كان مستجرّا مصالح واحدة منها أن بنت عمّة رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤ :
وصحيحة الحلبي (١) عن ابى عبد الله عليهالسلام أن رجلا سأل رسول الله صلىاللهعليهوآله عن كسب
الصفحه ١٣٩ : (٣) ما روي عن الباقر عليهالسلام انه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : يبعث
الصفحه ٧٠ : أنها آخر آية نزل بها جبرئيل وقال ضعها في رأس الثمانين
والمائتين من البقرة ، وعاش رسول الله
الصفحه ١٢١ : لَمِنَ الظَّالِمِينَ).
فأمر رسول الله
صلىاللهعليهوآله أولياء تميم الداري أن يحلفوا بالله على ما
الصفحه ٣١٧ : بن على عليهالسلام وانا في عدتي فقال قد علمني قرابتي من رسول الله وحق
جدّي على عليهالسلام وقدمي في
الصفحه ٣٢٤ : وجهها
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله كف فقال عمر يا عدوة الله النّبي لا يقول الّا حقا.
وقام النّبي
الصفحه ١٢٠ : .
فقدّموهما إلى
رسول الله صلىاللهعليهوآله وأوجب رسول الله عليهما اليمين فحلفا فخلّا عنهما ، ثم
ظهرت تلك
الصفحه ٣٣٢ :
عبّاس لم يكن عند رسول الله صلىاللهعليهوآله امرأة كذلك ، وقيل بل كانت ميمونة بنت الحرث بلا مهر