الصفحه ٢٦ : الباب الأول من كتاب الديات عن أبي أسامة زيد الشحام عن ابى
عبد الله.
وفي تحف العقول ص ٣٤ ط مكتبة الصدوق
الصفحه ٣٤ : وأخرجه الترمذي في كتاب البيوع بعد باب ما جاء في
اشتراط الولاء والزجر ج ٢ ص ٢٤٩ تحفة الاحوذى ، وأخرجه ابن
الصفحه ٣٦ : السم ج ١٢ ص ٣٦٠ فتح الباري ومسلم
في كتاب الايمان ج ٢ ص ١١٨ شرح النووي والترمذي كتاب الطب ج ٣ ص ١٦٠ تحفة
الصفحه ٣٠٤ : الصمد وفي مشكل الآثار للطحاوى ج ١ ص ٩٥ وفي الترمذي بشرح تحفة
الاحوذى كتاب الاحكام ج ٢ ص ٢٩٨ وشرح النووي
الصفحه ٣٠٥ : ص ١٨٣ وتحفة الاحوذى
كتاب الجنائز ج ٢ ص ١٥٨ وص ١٥٩.
وشرح الزرقانى على موطإ مالك ج ٢ من ص
٧٥ الى ص ٧٨
الصفحه ٢٠١ : سنة مشروعة
صدع الكتاب بها وسنة أحمد
وروى المخالف ان ذلك قد جرى
الصفحه ٢١٧ :
__________________
ـ ٣٧٢ ومغني المحتاج للشربينى الخطيب ج ٣ ص ١٧٥
وتحفة المحتاج لابن حجر
الصفحه ١٧٦ : ج
٢ ص ٥٣٧.
وروى مثله عن النبي (ص) من أهل السنة
الترمذي وقال هذا حديث حسن غريب انظر تحفة الاحوذى ج ٢ ص ١٦٩
الصفحه ١٩٠ : .
الخامسة (الْيَوْمَ أُحِلَّ
لَكُمُ الطَّيِّباتُ وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ
الصفحه ٥٧ : ، والجمهور من العلماء على استحباب الكتابة ، لإجماع
المسلمين قديما وحديثا على جواز البيع بالأثمان المأخوذة من
الصفحه ٦٤ : ].
(إِلَّا أَنْ تَكُونَ
تِجارَةً حاضِرَةً) استثناء من الأمر بالكتابة ، والتجارة الحاضرة تعمّ
المبايعة بدين
الصفحه ١٦٦ : دلالة صحيحة صريحة أبعد. وتمام الكلام يطلب من محله].
ولنذكر آية
الكتابة ، وهي (وَالَّذِينَ
يَبْتَغُونَ
الصفحه ١٢٢ : غيركم من أهل
الكتاب ، فان لم تجدوا من أهل الكتاب فمن المجوس ، لأن رسول الله صلىاللهعليهوآله سن في
الصفحه ١٦٧ : يخفى ضعف
هذا القول للأصل ، ولعموم قوله (٢) «لا يحل مال امرئ مسلم الا من طيب قلبه» ، ولأن طلب الكتابة
الصفحه ٢٢٩ : الرشحة الاولى ص ٣٨ والرشحة السابعة
والثلثين ص ٢٠٠ من كتابه الرواشح السماوية قال قدسسره
في ص ٣٨.
معنى