الصفحه ٣٦٠ : من الكفارات وليس فيها ذكر كونها من الرباط إلا في المروي عن دعائم
الإسلام ، وهو في ط مصر ١٣٨٣ في
الصفحه ٣٤١ : والبخاري
وأصحاب السنن ورواه في دعائم الإسلام عن النبي (ص) ج ٢ ص ٤٧٨ بالرقم ١٧١٧ ونقله
عنه في مستدرك الوسائل
الصفحه ٣٥ : وغيرهما.
(١) لم أظفر بالحديث كما في المتن عن جابر عن أبى جعفر عليهالسلام ، نعم رواه في دعائم الإسلام
الصفحه ٣٣ : المرآة والمنتقى موصوف بالصحة ورواه أيضا في العياشي وفي دعائم
الإسلام ج ١ ص ٢٦٠ عن جعفر بن محمد الفقير
الصفحه ٣٥٤ : الحديث ٤ ص ٤٣٠ ج ٢ ط الأميري وروى
الحديث في مستدرك الوسائل ج ٢ ص ٢٦٠ عن الجعفريات وعن دعائم الإسلام وهو
الصفحه ٢٤٦ : الكلام في هذا
البحث العلامة بحر العلوم قدسسره
في الفوائد الرجالية من ص ٢٩٠ الى ص ٣٢٠ ج ١ والمامقاني في
الصفحه ١٩٩ : معايشهم منها ،
فلمّا جاء الإسلام تأثّموا من ذلك فنزلت ، وقيل كان في الحجّ اجراء ومكارون ، وكان
النّاس
الصفحه ١٢٤ : (١) كنّى عن الذبح والنحر بذكر اسم الله ، لأنّ أهل الإسلام
لا ينفكّون عن ذكر اسمه إذا نحروا أو ذبحوا ، وفيه
الصفحه ٢٥٢ : .
(٣) اما الحديث الأول
ففي طريقه أبو بصير وقد تقدم الكلام منافي حقه في ج ١ ص ٣٢٨ من هذا الكتاب والراوي
عنه
الصفحه ٢٦٥ : الإسلام في الحكمين لظهور قوله «منكم» في ذلك فلا يكفى العدل في
مذهبه ، مع أنّ في صدقه على غير المسلم بعدا
الصفحه ٣٣٠ : ) الكلام شرط لكنّه في معنى الأمر بمصابرة الواحد للعشرة
، والوعد بأنّهم إن صبروا غلبوا بعون الله وتأييده
الصفحه ١٩٠ : ، لظهور الكلام في
الانحصار بها ، فلو انعقد في غيرها كان المبتدأ أعمّ من الخبر ، وهو باطل ولأنّ الإحرام
لا
الصفحه ٣٠٨ : المنافع المترتّبة عليه ، وكذا الكلام في جميع
التكاليف والعبادات المقرّبة إلى الله ، والمناهي المبعّدة عنه
الصفحه ٣٧٤ : .
[وفيه أنّ
الكلام في الحديث كالكلام في الآية من جهة عدم دلالتها على موضع النزاع على ما
عرفت] (٢).
أمّا
الصفحه ١٥٢ : ، الحديث ، لأنّا نقول هذا غير ما نحن فيه ،
إذ لا كلام في وجوب بعث هدى السّياق مع تعيّنه بالسّياق وقد ادّعى