الصفحه ٣٣٧ : دار الكفر إليكم (فَامْتَحِنُوهُنَّ) فاختبروهنّ ليغلب على ظنّكم موافقة قلوبهنّ ألسنتهنّ في
الإيمان
الصفحه ١١٤ :
والزمن والكبير الّذي لا يستمسك على الرّاحلة لكن بعض أصحابنا أوجب على
هؤلاء الاستنابة في الحجّ إذا
الصفحه ٢٢٠ : فيما كتبه الرضا إلى المأمون في محض الإسلام وشرائع الدين (عيون أخبار
الرضا ج ٢ ص ١٢١ ط قم) ففي ص ١٢٥
الصفحه ١١٥ : ، وكون الاستغناء عن العالمين دون
الاستغناء عن التارك ، لما فيه من مبالغة التعميم ، وثبوت الاستغناء عنه
الصفحه ١١٦ : الإسلام ويسوّفونه ، وروى
معاوية بن عمّار (٣) عن الصادق عليهالسلام في قوله (وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ
الصفحه ٣٤٠ : ) بجميع الأشياء (حَكِيمٌ) فيما يفعله ويأمركم به ، قيل كان في صدر الإسلام تكون المسلمة
تحت الكافر والكافرة
الصفحه ٣٢٣ :
غَفُورٌ رَحِيمٌ) يغفر لهم ما قد سلف من ذنوبهم ، وفيها دلالة على أنّ
الإسلام يجبّ ما قبله كقوله (إِنْ
الصفحه ٣٣١ :
من الله إلّا الهوان والخذلان.
والحكم بوجوب
ثبات العشرين للمائتين والمائة للألف كان في مبد
الصفحه ٦٦ : منه في شيء من الأوقات لأنّه إنّما دفعها قاصدا وجهه
تعالى وما عداه غير ملحوظ فيها ، ومقتضى ذلك أنّه لا
الصفحه ٨٤ : : إنّا وبنوا المطّلب لم نفترق في جاهليّة ولا إسلام
ونحن وهم شيء واحد ، وشبّك بين أصابعه.
ومن طريق
الصفحه ١٥٠ : الإسلام فلا بد من الحج في القابل ولا بأس به.
والحديث في الوافي الجزء الثامن ص ١٢١
والوسائل الباب ٢٤ من
الصفحه ٩٩ :
فقال : ابنوا لي في الأرض بيتا على مثال البيت المعمور وأمر الله تعالى من
في الأرض أن يطّوّفوا كما
الصفحه ٣٠٧ :
كتاب الجهاد
والآيات
المتعلّقة به على أنواع.
(الأول في وجوبه)
وفيه آيات :
الاولى : (كُتِبَ
الصفحه ٣٧٨ : مسعود هي أجمع آية في كتاب الله للخير والشرّ وصارت سببا لحسن إسلام
عثمان بن مظعون.
قال في الكشّاف
الصفحه ٨٧ :
في الإسلام (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) فيقدر على نصر الجماعة القليلة على الفئة الكثيرة