الصفحه ١٣٠ : أو الشأن ذلك ، وهو وأمثاله
يذكر في الكلام ، للفصل بين الكلامين (وَمَنْ يُعَظِّمْ
حُرُماتِ اللهِ) جمع
الصفحه ٣٨٠ : «نثا كلامي» ومنتظروكم ممهلوكم أى أنت وقومك ، والتغابن
ظهور الغبن للعمال في تجارات الاعمال ، والخصام
الصفحه ١١ : كلامهم ، علىّ أنّ النصب على
المدح مع وجود الواو قد ورد في كلام العرب ، قال الشاعر :
إلى الملك
الصفحه ٢٢٣ : تَأَخَّرَ
فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ) مزاوجة في الكلام. وقيل إنّ ذلك ورد على سبب فانّ قوما
قالوا لا يجوز التّعجيل
الصفحه ٦ : ، وصفاته الواجبة والجائزة ، وما يستحيل عليه ، ومعرفة
عدله وحكمته على ما هو مفصّل في الكلام.
(وَالْيَوْمِ
الصفحه ٣٧٣ :
الوجوب على البعض بل المستجمع للوجوب بعضهم والكلام انما هو في الوجوب على هذا
البعض كفاية أو عينا ، وهو محل
الصفحه ١٣٧ :
اقتضاه فيبقى الوجوب في الحجّ وليس في كلامه دلالة على أنّ الأمر أريد به الوجوب والندب
معا فإنّه يعتقد أن
الصفحه ١٨٤ :
البعيد ، وهو هنا التمتّع لا وجوب الهدي والصّوم إذا عجز عنه ، فإنّه
متوسّط في الكلام ، وقد وافقنا
الصفحه ٢٥٤ : كحديث بكر بن خالد فإن أبان بن
عثمان وان كان فيه كلام لا يسعنا المقام تشريحه الا انه معدود من أصحاب
الصفحه ٩٣ : : ما ذكره من الوجه في عدم العطف
جيد وظاهر كلامه يوافق أصحابنا فإن المراد أنه أمره أن يضع جميع الفيء حيث
الصفحه ٣٦٨ : ذلك لذكروه
انتهى.
وقال الشارح الخويي قدسسره في ص ٨٨ ج ٦ ط
الإسلامية بعد نقله كلام ابن ابى ـ
الصفحه ٣١١ : السريّة فكانت أوّل غنيمة في الإسلام ، وقيل إنّ السائلين هم
المسلمون ليعلموا الحكم.
(قُلْ قِتالٌ فِيهِ
الصفحه ٣١٢ : يتعيّن التّخصيص.
(وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ
اللهِ) وصرف ومنع عن الإسلام أو عمّا يوصل العبد إلى الله من
الصفحه ١٥ : .
__________________
ـ (ص) إسلام عبد الله
ابتداء ثم قبوله بالتماس من أم سلمة والجواب انه يمكن كون الإسلام في ذلك الزمن
محتاجا الى
الصفحه ١٦ : عثمان عنده (ص)
واللفظ فيه الإسلام يجب ما قبله ومثله في السيرة الحلبية ج ٣ ص ١٠٥.
واخرج الحديث أيضا ابن