الصفحه ٤٠٠ :
حَدِيثٍ غَيْرِهِ) قد تقدّم الكلام في ذلك.
(وَإِمَّا
يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطانُ) أي إن أنساك الشّيطان
الصفحه ٣٩٧ : أهل المعاصي الحديث ٤ وهو في المرآة ج ٢ ص ٣٦٦
وفيه بسط كلام في شرح الحديث وللحديث تتمة ورواه في الوسائل
الصفحه ٢٩٣ : الكلام
في أنّ محلّ ذلك هو الحرم كلّه أو مكّة فقط ، والظاهر الثاني كما أشعرت به الأخبار
، وعدم ظهور كون
الصفحه ٢٩٨ : جيّد ، ويجوز أن يكون مبتدأ تضمّن معنى الشّرط وقوله فامتّعه
قليلا خبره ، والكلام في تقدير من آمن منهم
الصفحه ٢٧٩ : عدة من شهد رواه أحمد وأبو يعلى بنحوه والبزار وفيه على بن زيد وفيه
كلام كثير وقد وثق وفي رواية أتى بخمس
الصفحه ٦٩ : وابتدع لا على مثال (جَنَّاتٍ) بساتين مختلفة الأشجار (مَعْرُوشاتٍ) مرفوعات الدعائم ، قيل هو ما عرشه الناس
الصفحه ٤٠٧ : الصخرة
لا بدّ أن تكون في السّموات أو في الأرض فما الفائدة في ذكرهما؟ لأنّ في الكلام
إضمارا ، والمراد في
الصفحه ١٩٤ :
الكلام داخل في الفسوق بالمعنى الّذي ذكره وكذا المراء
__________________
ـ فعله فقال الرفث جماع النسا
الصفحه ٥٦ : الاعمال ج ٢ ص ٥٣ ط
الأميري.
(٢) لم أظفر على هذا الحديث في الجوامع الحديثية عن السكوني نعم نقله في
قلائد
الصفحه ١٣٥ : والعياشي ج ١ ص ٨٧ وص ٨٨ والوافي الجزء الثامن ص
٤٧ وترى في الأبواب المتفرقة من سائر أبواب الحج في الجوامع
الصفحه ٤١ : للاشتراك.
وفيه نظر ،
فانّ الظاهر من الكلام الاختصاص في الجملة أي الربط والتعلّق الّذي هو أعمّ من
الملكيّة
الصفحه ٢٤٩ : التقصير والحلق في الحج. وليس في المتعة إلا التقصير.
وروى الحديث في المنتقى ج ٢ ص ٥١٤ مع
بسط كلام
الصفحه ٩٠ : أن عمر كتب الى عمار أن الغنيمة لمن
شهد الواقعة ذكره في قصة) ولا نعلم فيه خلافا انتهى (يعنى كلام
الصفحه ٣١٣ : جملة فتقدر فعلا كالفعل السابق في الكلام وتقدر له مفعولا أول يكون
مضافا الى نار المجرور ، وتقدير الكلام
الصفحه ٤٤ : بالمدح
، لكنّه حذف المضاف ، وأقيم المضاف إليه مقامه ، والمراد أنّ دفع الصّدقة جهارا
إلى مستحقّها فيه ثواب