الصفحه ٤٥ : ء (٢) وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم سبعة (٣) يظلّهم الله في ظلّه يوم لا ظلّ إلّا ظلّه : الإمام
العادل ، وشابّ
الصفحه ٧٢ :
والأخبار
الواردة في هذا المعنى كثيرة ، والآية وإن كانت عامّة في الظاهر بالبخل مطلقا ،
إلّا أنّها
الصفحه ٢٠٨ :
الرواية وردت مطلقة في الوقوف فيجوز أن يكون أراد به وقوف عرفة فلا ينافي
وجوب الذكر في المشعر
الصفحه ٣٦ : حاجة الفقراء والمساكين إلى الزكاة
ولا يرد المكاتب إذ يجوز الدفع إليه وإن لم يكن في ضرّ لأنّ الحاجة
الصفحه ٣٨ :
(وَالْغارِمِينَ) وهم الّذين ركبتهم الديون في غير معصية ولا إسراف ،
فتقضي عنهم ديونهم ، ولو كان
الصفحه ٤٨ :
لا يناسب ذلك حالكم مع هذا الإخلاص ، وقيل إنّه نفى في معنى النهي أي لا
تنفقوا إلّا ابتغاء رضوان
الصفحه ١٠٣ :
ويحتمل أن يكون
الخبر هنا بمعنى الأمر ، والمراد من دخله أمّنوه ويؤيّده ما رواه الحلبي في الحسن
الصفحه ٢٢٩ :
ومقتضى الآية
جواز النفر في الأوّل أيّ وقت شاء لإطلاق التعجيل في اليومين وهو يحصل في اليوم
الثاني
الصفحه ٣٩٥ :
في تفسير هذه الآية قال : إذا سمعت الرّجل يجحد الحقّ ويكذب به ، ويقع في
أهله فقم من عنده ولا
الصفحه ٣٩٨ :
ظاهر معنى الركون والنّهى يتناول الانحطاط في هواهم ، والانقطاع إليهم
ومصاحبتهم ومجالستهم وزيارتهم
الصفحه ١٧ :
الثالثة : (الَّذِينَ
يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ١٨٨ :
وذو القعدة وذو الحجّة ونحوهما من الأخبار ، ولأنّه يصحّ وقوع بعض أفعال
الحجّ في مجموعها إذ يصحّ
الصفحه ٢٠٩ :
قائم فلا يتمّ القول بوجوب الذكر ، قلنا الظاهر من الذكر ما قلناه ، وهو
يشمل الذكر في الصلاة وغيرها
الصفحه ٧٥ :
ولا يرد على
هذا القول أنّ السورة مكيّة (١) ولم يكن في ذلك الوقت صلاة عيد ولا زكاة فطرة ، لأنّه
الصفحه ١٠٢ : شأنه وقوّة دلالته على قدرة
الله ونبوّة إبراهيم عليهالسلام من تأثير قدمه في حجر صلد وإمّا لاشتمالها