الصفحه ٣٤١ : الاخبار
العلاجية مما يستفاد منه الفراغ عن حجيّة الخبر المخالف مع الكتاب في نفسه (٢) ، ففي رواية عبد الرحمن
الصفحه ٣٦٤ :
، ولذلك صار الامام بصدد علاج التعارض بين خبرين متعارضين : احدهما مخالف مع
الكتاب والآخر موافق معه ، فتدلّ
الصفحه ١٧١ : شخص عاش كلا
الزمانين بشخصه. وعلاج ذلك (٣) ان الحكم المشكوك في نسخه ليس مجعولا على نحو القضية
الخارجية
الصفحه ٣٦٣ : التخيير بحالة عدم وجود المرجّح.
الرابعة : ان اخبار العلاج هل تشمل موارد الجمع العرفي؟
قد
يقال
الصفحه ٥٤ :
بالاستصحاب ، وبالتالي
في كيفية علاج تعارضه مع سائر الادلّة ، فإن افترضنا ان الاستصحاب امارة وان
الصفحه ٣٤٢ : الظاهر من قوله «إذا ورد عليكم حديثان مختلفان ...» ان
الامام عليهالسلام بصدد علاج مشكلة التعارض بين
الصفحه ٣٦١ : ، وفي حالة عدم توفّرهما (١) نرجع الى مقتضى القاعدة.
بقي علينا ان نشير
في ختام روايات العلاج الى عدّة
الصفحه ٧٤ :
وعلاج هذه الصورة
نفس علاج الصورة السابقة ، فان النجاسة المخبر عنها بالامارة هي على فرض حدوثها
الصفحه ٢٣١ : :
احدهما : التعارض غير المستقر ، وهو التعارض الذي يمكن علاجه
بتعديل دلالة احد الدليلين وتاويلها بنحو ينسجم
الصفحه ٣٢٩ :
ـ ٣ ـ
حكم التعارض على ضوء
الاخبار الخاصّة
الروايات الخاصة
الواردة في علاج التعارض على قسمين
الصفحه ٣٤٣ :
٢ ـ روايات العلاج
ويمكن تصنيف روايات
العلاج إلى عدّة مجاميع ،
اهمها مجموعة
التخيير ومجموعة
الصفحه ٢٧٤ : يكون التعارض في الحقيقة بين السندين لا بين الدلالتين ، والجمع
العرفي علاج للتعارض بين الدلالتين لا بين
الصفحه ٣٦٥ :
الخامسة :
سؤال : عرفنا ان اخبار العلاج والترجيح
بالاوثق والافقه وشهرة الروايات. على فرض اعترافنا بذلك
الصفحه ٣٧١ : على الكتاب ........................................... ٣٣٠
۲ ـ روايات العلاج
الصفحه ٢٠ : يكون قوله : «فنظرت فلم أر شيئا ...» مفيدا لحصول اليقين بعدم النجاسة حين
الصلاة بسبب الفحص وعدم الوجدان