الصفحه ٣٣١ : ، وانزل زبور داود لثمان عشرة ليلة مضت من رمضان
والقرآن لأربع وعشرين منه.
ورواه في مجمع
البيان عن العياشي
الصفحه ٦ : فسر القرآن برأيه (١) فأصاب الحقّ فقد أخطأ ، وكرّه جماعة من التابعين (٢).
__________________
(١) لم
الصفحه ٢٢٦ : آية في ليلة لم يحاجّه القرآن وقال كعب : من قرأ مأة آية في
ليلة كتب من القانتين ، ولا يبعد أن يكون
الصفحه ٣٣٠ : :
(الَّذِي أُنْزِلَ
فِيهِ الْقُرْآنُ) أي ابتداء نزوله فيه ، وكان ذلك في ليلة القدر أو أنزل
جميعه في ليلة
الصفحه ٣ : التصانيف التي طبقت الآفاق شهرتها أمثال الاستبصار
والتهذيب والفهرست والرجال والتبيان في تفسير القرآن وغيرها
الصفحه ١١ : منزّه
عن القرآن ، وقد مدح الله تعالى أقواما على استخراج معاني القرآن فقال (لَعَلِمَهُ الَّذِينَ
الصفحه ٣٣ : يكون يأتي من عند الله بشيء ثم يأتي بخلافه من وجه آخر ثم قال أبو قرة :
فإنه يقول ، ولقد رآه نزلة اخرى
الصفحه ٣٧ :
آخر القرآن نزولا (١) فأحلّوا حلالها وحرّموا حرامها مع أنّ في تصحيح النسخ
تأمّلا بل هو إلى التخصيص
الصفحه ٨٣ : العباد على لسان نبيّه صلىاللهعليهوآله قيل : فيه دلالة على عدم جواز مسّ القرآن للمحدث حدثا
أصغر أو أكبر
الصفحه ٨٤ :
عن مسّ كتابة القرآن ، ونحوها رواية أبي بصير عنه عليهالسلام (١) ، وروى العامّة عن أبي عبيدة قال
الصفحه ١٤١ :
لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ
كانَ مَشْهُوداً وَمِنَ
الصفحه ٢١٤ : افتراء عليه
كما يعلم ذلك من الأخبار المتظافرة (٤).
الثالثة : (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
الصفحه ٢٢١ :
قاله الشيخ في التبيان (١).
(وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ
تَرْتِيلاً) ترتيل القرآن قرائته على ترسل
الصفحه ٢٢٥ :
(فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ) فصلّوا ما تيسّر عليكم من صلاة الليل عبّر عن الصلاة
الصفحه ٢٩٩ : تلي عليكم الرسول القرآن عند نزوله فاستمعوا له.
وقيل : المراد
استمعوا له وتدبّروا آياته لتعلموا ما