الصفحه ٩ : يتحدّد بالتمسك بالقرآن والعترة للكثير من الأدلّة والأحاديث ، ومنها حديث الغدير المتواتر : « أنّي مخلّف
الصفحه ١٩٠ : بالعجز قد
صاغوا البشر
خُطَّ حَظُّ المرء
في لوح القدر
دع حديث الجبر كم
من خاسرٍ
الصفحه ١٠٨ : عطاؤه العلمي
الكثير من المجالات في التفسير والفقه والحديث والكلام وحتى في الكيمياء حيث تعلّم منه جابر بن
الصفحه ٥٨ : بيته وأنصاره.
وأمّا الحديث عن
أحداث الواقعة الأليمة فهي كثيرة ابتداء من محاصرته في وادي كربلاء هو
الصفحه ١٢٤ :
لذلك
جعله وليّاً للعهد من بعده ، وجلبه من المدينة إلى مرو لأجل ذلك ، وفي الطريق رأى النظام
الصفحه ١٦ : حديث صحيح على شرط الشيخين
ولم يخرجاه.
وفي الاستيعاب بسنده
عن عائشة : ما رأيت أحداً أصدق لهجة من فاطمة
الصفحه ١٠٥ :
الرسول
لنشر الهدى في
المدى الغابر
وحفظ الأحاديث من
زائفٍ
يُحرّف
الصفحه ٢٣ : ء
إنّ من أغضب البتول
فقد نا
صبَ ربَّ العباد
شرَّ عداء
كم حديثٍ له عن
الطهر
الصفحه ١١٦ : تاريخ
بغداد قال « بعث موسى بن جعفر عليهالسلام إلى الرشيد من الحبس رسالة كانت أنّه لن ينقضي عنّي يوم من
الصفحه ١٥٥ :
في
الحديث لا ينطبق أوصافهم وأعدادهم إلا على أئمّة أهل البيت عليهمالسلام دون غيرهم من الخلفا
الصفحه ٤٧ :
جواب
لأبيات بعثها أحد الفضلاء الأدباء من النجف الأشرف يعاتبه على ترك الشعر :
هجرتُ الشعرَ
الصفحه ١٤٧ :
الإمام الحسن العسكري عليهالسلام
الإمام الحادي عشر من
أئمّة أهل البيت عليهمالسلام اسمه
الصفحه ١٣٢ : ء
علمه زهده جميل
عطاياه
حديث الأقلام
والشعراء
وكراماته التي شدّت
الأنظار
الصفحه ١٥٦ :
الأرض
لا تخلو من حجة أو إمام ، وغيرها من الأحاديث العامة والخاصة.
والسرّ في غيبته عليهالسلام
الصفحه ١٣٦ : على إمامته ، وتفوقه على أهل عصره ، حتى وهو صبي.
وتذكر جميع المصادر
من الشيعة وأهل السنة موقفه من