الصفحه ٩١ :
وأتى جابر يطوي
البيد شوقاً للّقاء
أخبروه أنّ هذي الأرض
تُدعى كربلا
الصفحه ١٠٨ :
حافظ
على الإسلام الأصيل المتمثّل بمدرسة أهل البيت عليهمالسلام ، وقد ذكر هؤلاء الرواة والطلاب في
الصفحه ١٥٧ :
لنفسه
حافظاً لدينه مخالفاً لهواه مطيعاً لأمر مولاه فللعوام أن يقلّدوه
الصفحه ٦ :
والملاحظ أنّي ذكرت
مناسبة القصيدة وموضوعها وتاريخ نظمها حسب السَنة الهجرية في كلّ قصيدة ، وقد
الصفحه ١٥٤ : نقلت بعض أقوالهم في كتاب « المهدي الموعود المنتظر » للشيخ نجم الدين العسكري بالإضافة إلى الروايات
الصفحه ١٨ : كيف
تكون آراؤه وحكمه على حقّ ، وقد قال الرسول صلىاللهعليهوآله : « إنّي مخلّف فيكم الثقلين كتاب
الصفحه ١٢٥ :
يرجع
فرجع.
ولذلك خطّط المأمون
لقتله بعد أن فشلت جميع الأساليب في الحد من نفوذه.
لذلك دسّ إليه
الصفحه ١٦ : إلا أن يكون الذي ولّدها صلىاللهعليهوآله (٣).
والقرآن الكريم وإن
لم يذكر اسمها صريحاً ، إلا أنّ
الصفحه ٩٤ :
وأنشد
قصيدته الخالدة في مدحه التي مطلعها :
هذا الذي تعرف
البطحاء وطأته
الصفحه ١٤٨ : أعداء أهل البيت عليهمالسلام أنّ الإمام الثاني عشر هو ابن الإمام العسكري ، وهو الذي يقضي على الحكومات
الصفحه ١٠٣ :
الباقر عليهالسلام مدة « ١٨ » عاماً ، خلّفه بعدها ولده
الإمام الصادق عليهالسلام الذي عاش في الفترة التي
الصفحه ١١٥ : بالسمّ بأمر
هارون الرشيد في سجنه سنة ١٨٣ في بغداد وعمره « ٥٥ » عاماً بعد أن قضى ١٥ عاماً في السجن لا يخرج
الصفحه ١٣٥ : الكريم أنّ « يحيى » نال مقام النبوّة وهو صبي : ( يَا يَحْيَىٰ خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ
الصفحه ٤٣ : ء
وإن مضى الكفر الذي
لم يزل
يلمح في طيفك سيف
القضاء
يفور بالحقد ،
ليخفى به
الصفحه ٩ : فيكم
الثقلين ، ما إن تمسكتم بهما لن تضلّوا بعدي أبدا ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي » ثم أخذ بيد علي