الصفحه ٨٨ :
وفي القلوبِ لهيب
الشوق يضطرمُ
آل الهدى ملجأ
ٌدنياً وآخرةً
فإنّ شيمتهم للسائل
الصفحه ٨٩ :
يقضي به حوائج
السائلينْ
لمّا أتى الناعيَ لاُمّ
البنين
والهجر قد روّعها
الصفحه ٩٩ :
متحدّياً إشراكها
وعداءها
ببصيرةٍ غيبيّة
الأمداد
وسعی لنشر
الوعي عبر وسائلٍ
الصفحه ١٤٢ :
كانوا يهدون الناس لمدرسة أهل البيت عليهمالسلام من خلال وسائل عديدة كفضائلهم
وكراماتهم.
وبالرغم من
الصفحه ١٦٨ :
فإنّ شيمتهم للسائل
الكرم
صلّى الإله عليهم
عند ذكرهم
الصفحه ١٢٣ : بين الأمين والمأمون حيث كثر عدد الشيعة والعلويين ، وأظهر الكثير رفضهم وتمرّدهم على النظام العباسي
الصفحه ١٣٦ : على إمامته ، وتفوقه على أهل عصره ، حتى وهو صبي.
وتذكر جميع المصادر
من الشيعة وأهل السنة موقفه من
الصفحه ٥١ : عليهالسلام لتقبل الصلح بشروط منها :
١ ـ احترام دماء الشيعة
، وعدم الإعتداء على حقوقهم.
٢ ـ الإمتناع عن
الصفحه ٩١ :
طاردوا شيعة آل المرتضى
خير البريّه
تتبع الاُمّة في
الظلم الدعيَّ ابن الدعيّه
الصفحه ٩٤ : من المصادر الشيعية القديمة أمثال تحف العقول ومن لا يحضره
الفقيه والخصال والأمالي ، تعرّض فيها الإمام
الصفحه ١٠٢ : .
٢ ـ قام بتوعية
المسلمين وبناء جيل من المتعلّمين الواعين والفقهاء الكبار من أجل بناء قاعدة إسلامية شيعية
الصفحه ١٠٧ : أواخر الحكم الاُموي وبدايات الحكم العبّاسي ، حيث كانوا مشغولين بأنفسهم حتى
نسب المذهب الشيعي لجعفر
الصفحه ١١٥ : الإمام
وأصحابه بمختلف الضغوط المشدّدة حيث سجن بعض أصحابه أمثال ابن أبي عمير ، وطارد الشيعة ، فقتل الكثير
الصفحه ١٤٧ : ،
وأودع السجن مرّات عديدة ، وحتى في الفترة التي لم يكن فيها في السجن كان مراقباً بحيث لا يتمكّن
الشيعة
الصفحه ١٤٨ : الاضطهاد والمراقبة المشدّدة للإمام الحسن العسكري خاصّة بالإضافة لما ذكرناه أمران :
الأوّل : كثرة الشيعة