الصفحه ٣٨ : عمرو
ولائي لكم زادي إذا
صفرتْ يدي
كفاني به فخراً فما
بعده فخرُ
الصفحه ٢٢ :
ولاء الزهراء عليهاالسلام
أنا لستُ أملك غير
زاد ولائي
أرجو الخلاص
الصفحه ١٣٠ : ء
وكتابي يوم المعاد
وزادي
ليس لي غير حبّكم
من رجاء
فكتابي صفرٌ من
الخير لكن
الصفحه ١٣٦ : وتعاليمه ، فخاف على حكمه وإطماعه ، وزاد من ذلك وشاية أعداء أهل البيت عليهمالسلام واصطناع الأكاذيب والتهم
الصفحه ١٣٩ :
منه إلا بأفضل زاد
فاستشاط النظام حقداً
واُم الفضل
دسّت إليه سمّ
الأعادي
الصفحه ١٤٢ : ، ممّا زاد في اعتقادهم في خصائص أهل البيت المتفوقة وملكاتهم المنفردة ، كلّ ذلك أثار فزع الحكّام
ونقمتهم
الصفحه ٢٤ :
غصص الدهر باليد
البيضاء
كان ظلاً تأوي إليه
إذا اشتدّ
ت عليها لواعجُ الضرّا
الصفحه ٨ :
خَلَقَ ) ، فدعا قومه للإسلام سرّاً لمدّة ثلاث
سنين ، وأوّل من آمن به وصدّقه ربيبه وابن عمّه
الصفحه ٥٩ :
أولى بالحقّ ، ومن ردّ عليَّ هذا أصبر حتی يقضی الله بيني وبين القوم
، وهو خير الحاكمين » (١).
وفي كتاب
الصفحه ١٢٦ : جوار النعم
، فإنّها وحشيّة ما نأت عن قوم فعادت إليهم » (٢).
« لا يعدم المرء
دائرة السوء مع نكث الصفقة
الصفحه ١٣٧ :
الله هلكة ، والإصرار على الذنب أمن لمكر الله ، ولا يأمن لمكر الله إلا القوم الخاسرون
الصفحه ١١٨ : ويقضي
حاجها »
وإذا تجهّمت الخطوب
فإنّه
يجلو بأنوار الإله
عجاجها
الصفحه ١٠٢ : النظام الاُموي ، ولكن الإمام عليهالسلام لم يشارك في هذه الثورات لأنّ الظروف
لم تكن مهيّئة للمشاركة فيها
الصفحه ١٤٥ :
كي يسكتوا صوت
الولاء لأنّه
في ظلمة الأحقاد
صوت رشاد
لكنّما خابت جميع
ظنونهم
الصفحه ٩ :
بالسماء ، فالإسلام المحمّدي هو الدين الإلهي الوحيد الذي يلزم على البشر اعتناقه في مرحلة الخاتميّة ، لأنّ