الصفحه ٢٩٣ : . والمتنان : مكتنفا الظهر. وقد استشهد
بهذا البيت الطبري في التفسير ، ج ١ ، ص ٨٦ ، وابن قتيبة في تأويل مشكل
الصفحه ٣٦٩ : العتيدة ، ولتكون هي المعيار في تمييز السليم عن
السقيم. هذا ابن مالك ـ إمام في النحو والأدب ولغة العرب
الصفحه ٢٧٤ : .
وكلا الأمرين
جائز ، كما قال ابن مالك : «وربّما أكسب ثان أولا تأنيثا ...» ، وليس دائما ولا
ضرورة
الصفحه ٣٤١ :
الزمخشري أصحّ ، لأنّ التقدير شائع في كلام العرب ولا سيّما مع معلوميته كما هنا. قال
ابن مالك : وحذف ما يعلم
الصفحه ٢٧٣ : إن كان يجوز حذفه ولا يخلّ حذفه بمفاد الكلام يجوز في وصفه التذكير والتأنيث.
قال ابن مالك
الصفحه ٥٢٢ : الأوضاع وآلمتني مشاهد وهنها في بابل ، فبذلت جهدي في إحياء
المعابد والهياكل وإصلاح عمارتها ، كما سعيت في
الصفحه ١٠٨ : عبّاس وأبو مالك
والحسن وقتادة وابن زيد ، واختاره الطبري ، قال : والآية خاصّة لمن يكون في ذلك
الزمان
الصفحه ٣٠٨ : شرطا!
__________________
(١) جاء ذلك في حديثين عن ابن عبّاس ، نقلهما الطبري في التفسير ، ج ١٠
الصفحه ٨٢ :
قال صاحب كتاب «الفارق
بين المخلوق والخالق» : ما جاء في إنجيل لوقا (ص ١ : ٣٢) : «وابن العليّ يدعى
الصفحه ١٤٢ :
هذا ، وقد أخرج
أبو داود وابن أبي حاتم والبيهقي في سننه عن أسماء بنت يزيد الأنصارية ، قالت :
طلّقت
الصفحه ٥٩٥ : المكية : محيي الدين ابن عربي
، دار صادر ، بيروت.
الفصل في الملل والنحل : ابن حزم علي بن
أحمد ، دار
الصفحه ٤٦١ : «وادي موسى» عند ملتقى طرق القوافل بين «تدمر»
و «غزّة». وقد عمرت في إبّان دولة الأنباط وكثرت فيها الأبنية
الصفحه ٤٥٤ : قد تمثّلا في ابني آدم يوم ذاك ، كما هو جار في ذراريهما عبر العصور ،
والعاقبة للمتّقين.
حديث الطوفان
الصفحه ٢٨٢ : على غير
مثال سبق إليه. (أَلا لَهُ الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ). (٣)
قال ابن
الأنباري : الخلق في كلام العرب
الصفحه ٢٠٧ : . وبالقطع يعلم أنّ
الشعوذة لا تعمل في يد ابن عمر حتّى بكوعها ولا تؤثّر في سيّد البشر حتّى يخيّل
إليه أنّه