الصفحه ٢٥٢ : فِيهِ
الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى وَالْفُرْقانِ). (١)
وهذا عامّ. لكن
ورد في
الصفحه ٥٦٣ :
الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى
وَالْفُرْقَانِ) ٢٥٢
١٨٧
الصفحه ٢٠ :
وحياة ذراريه في الأرض (فَإِمَّا
يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٤٥٢ : والبدائيّة. (٢)
نعم هذا الحادث
في شكله هذا الترتيب ، من عمل الفنّ التصويري في القرآن. فهناك في بدء الخليقة
الصفحه ٥٧٢ : أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ
فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللّهُ وَمِنْهُم
الصفحه ٣٩٥ : عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً
فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقى). (٤)
وقال
الصفحه ٥٧٥ :
١٢٣ : (هْبِطَا مِنْهَا
جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى
الصفحه ٤٢٧ : وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ
فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ
فَسِيرُوا فِي
الصفحه ٥٦٢ : فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَن تَبِعَ هُدَايَ
فَلاَ خَوْفٌ) ٢٠ ، ٣٩٥ ، ٤٠١ ، ٤٥١
٦٢ : (إِنَّ
الصفحه ٤٠٢ :
بدليل ذيل
الآيات : (قُلْنَا اهْبِطُوا
مِنْها جَمِيعاً فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً
الصفحه ٥٩٢ :
المصادر
آراء المتشرقين حول القرآن الکریم
: عمر إبراهيم رضوان ، دارطيبة ـ الرياض ، ١٤١٣
الصفحه ٤٢٥ : الرئيسيّة التي جاء من أجلها
القرآن الكريم ، بعد أن كانت القصّة هي الأداة المفضّلة التي استخدمها القرآن في
الصفحه ٣٩٣ : : متشابه القرآن على
نوعين : أصلي وطارئ. والطارئ ـ وهو الأكثرية الساحقة من متشابهات القرآن ـ ما عرض
له
الصفحه ٥٦٦ : وَأَحِبَّاؤُهُ)........................................ ٣٠٦
، ٣٦٢
٣٣ : (أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ
الأَرْضِ
الصفحه ٣٩١ :
(أَتَيا أَهْلَ
قَرْيَةٍ اسْتَطْعَما أَهْلَها)
قال تعالى : (حَتَّى إِذا أَتَيا أَهْلَ قَرْيَةٍ