الصفحه ٢١٧ : .
شهدت إحدى
الاحتفالات في مراسم العزاء على سيّد الشهداء ليلة الحادي عشر من محرّم الحرام
بكربلاء المقدّسة
الصفحه ٢٦٠ : بينهم ويتعارفون أم لا يتساءلون؟ فكيف
التوفيق؟!
جواب :
هناك في الوقفة
الاولى يوم الحشر تكون الوقعة
الصفحه ٤٤ : «ماسك» هو الجبل الذي استقرّت عليه السفينة ، تجد مكانا في
المؤلّفات الأرمنية في القرنين الحادي عشر
الصفحه ١٩٧ : لحالة المجرمين يوم الحشر ـ فالمراد بها العمى
وذهاب نور العين من شدّة الظمأ. إذ الظمأ الشديد يذهب بنور
الصفحه ٣٣٥ : يَوْماً). (٣) وذاك يوم الحشر يتخافت المجرمون : كم لبثوا؟ فيقول
بعضهم : عشرا. ويقول أعقلهم وأفضلهم بصيرة
الصفحه ١٧٦ :
ينامون في «زنزانات» مظلمة كريهة الرائحة تعيث فيها الحشرات والفئران ،
فيلقون فيها عشرات عشرات قد
الصفحه ٥٥ : وأكثر نسلك تكثيرا
كنجوم السماء وكالرمل الذي على شاطئ البحر. ويرث نسلك باب أعدائه ، ويتبارك في
نسلك جميع
الصفحه ٢٥٩ : خلقت الأرض في
يومين ، وجعل فيها الرواسي وقدّر فيها الأقوات أيضا في يومين ، فهذه أربعة أيّام ،
تمّت بها
الصفحه ٣٢٠ : أصوات خاصة كما في الدوابّ والطيور أم بطريقة اخرى (إشعاع أمواج لا
لاسلكية) كما في الحشرات ، الأمر الذي
الصفحه ٥٨٧ :
٢٩ : (كُلَّ يَوْمٍ هُوَ
فِي شَأْنٍ)................................................. ٣٥٨
٣٩
الصفحه ٢٣٤ : وأعينها في هذا الباب أردأ وأخبث لفرط شرهها وشرّها. قال الجاحظ
: بين هذا المعنى وبين قولهم في إصابة العين
الصفحه ٦٠ : ء «شبّور» : «ويوم فرقت لبني إسرائيل البحر
وفي المنبجسات التي صنعت بها العجائب في بحر سوف ...».
وقال
الصفحه ٢٤٧ : على الطاعنين في القرآن على جهة زعم الاختلاف تعرّض له
في كتابه الشهير «تأويل مشكل القرآن» في شرح وتفصيل
الصفحه ٢٨١ : الخطاب إلى منكري الحشر على طريقة الالتفات. (٧)
فتبارك الله أحسن الخالقين
جاء التعبير
بأنّه تعالى أحسن
الصفحه ٣٢١ :
يقول الاستاذ
الطنطاوي : ويعتقد بعض العلماء اليوم أنّ تبادل الخواطر هو مستوى القوّة التي
تمكّن