الصفحه ١٣٤ : فِي الْحِلْيَةِ
وَهُوَ فِي الْخِصامِ غَيْرُ مُبِينٍ). (١) وهو من أدقّ التعابير في معرفة النفس بشأن
الصفحه ١٧٣ : التفدية أو التضحية هو
نفس النبيّ الكريم عليه وعلى آله أفضل صلوات المصلّين ، إذ لم يكن من العرب من
يستطيع
الصفحه ٢٣٠ : آخر
لهم من أبيهم ، أنّه هو يوسف. فحاول بهذه التجربة معرفة شخصية العزيز ولعلّه يوسف
نفسه. الأمر الذي لا
الصفحه ٤١٩ : النفوس وآكد في التربية والتعليم ممّا لو كان الكلام عاريا عن شواهد
وأمثال. ذلك أنّ النفوس تهفو إلى معرفة
الصفحه ١٣ : ، والشواهد
متظافرة تدعم الشقّة الاولى لتهدم الاخرى من أساس :
أوّلا : صراحة
القرآن نفسه بأنّه موحى إلى نبيّ
الصفحه ٤١٠ : الوصفية ، كأنّه قيل : والسماء ، والقادر العظيم الذي
بناها. ونفس ، والحكيم الباهر الحكمة الذي سوّاها. وفي
الصفحه ٥٩٣ : الفكر.
تفسير المنار : الشيخ محمد عبده ، تأليف
محمد رشيد رضا ، دار المعرفة ـ بيروت.
تفسير جزء عم
الصفحه ١٦ : يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمُ). (٢)
وهذه المعرفة
ناشئة عن لمس الحقيقة في الدعوة ذاتها وفقا لمعايير وافتهم على
الصفحه ١٨ : شجرة معرفة الخير والشرّ فلا يأكلا منها. وما كرهما في ذلك قائلا : «لأنّك
ـ خطابا لآدم ـ يوم تأكل منها
الصفحه ٢٤ :
وهكذا علّمه
الأسماء : القدرة على معرفة الأشياء بذواتها وخاصّيّاتها وآثارها الطبيعية العاملة
في
الصفحه ١٨٩ : لا يعدو شرح الاسم ، كما في
قولهم : سعدانة نبت ، إذ ليس فيه ذكر لذاتيّات المعرّف (الجنس القريب والفصل
الصفحه ٢١٠ : فهي مختلفة بالخواصّ. فنفوس
الأنبياء لها خاصّية تستعدّ بها للمعرفة الربّانية ومخاطبة الملائكة. وما
الصفحه ٢٢٤ :
هذين الملكين كانا هناك فتنة وابتلاء للناس ، كانا يقولان لكلّ من يأتيهما
طالبا منهما معرفة طريق
الصفحه ٢٢٧ : ولا معرفة طرقها. هذه ظاهرة «التيليپاثي»
ـ التخاطر من بعيد ـ ما هو؟ وكيف يتمّ؟ كيف يملك إنسان أن يتلقّى
الصفحه ٣٢٧ : البيّنات الباهرة ، ويرمونهم
من كلّ جانب دحورا.
فسماء المعرفة
ملئت حرسا شديدا وشهبا.
قال رسول الله