الصفحه ١٥١ :
العين تحدث الرأرأة
حيث ترقص العين ولا تستقر اثناء النظر اما إلى الأعلى والأسفل وأما إلى الأيمن
الصفحه ٢٦٢ : فيها تدريجياً حتى يصل الألم إلى درجة لا
تستطيع الام أن تخرج معه صوتها ، نقف هنا لنلفت نظر القارئ إلى
الصفحه ٦١ : المجردة إلى النظر عبر التكبير وهي الرؤية المجهرية حيث نصل إلى اسرار جديدة
وألغاز حديثة كشف العلم الحديث عن
الصفحه ١٨٩ : عمر من بعد سحيق ، إنها ظاهرة تستلفت النظر حقاً ولنستمع إلى الدكتور الكسيس
كاريل صاحب كتاب « الانسان
الصفحه ٨٤ :
أين جاءت هذه وكيف
تكوّنت ، إذن لنستمع إلى الطب وهو يروي لنا قصتها العجيبة؟!! ..
مصنع البيوض عند
الصفحه ١٠٦ : تجعل المرأة تتوافق مع
هذا الافراز تماماً فزيادة الغريزة والميل الجنسي مع الاستعداد للالقاح والعكس
الصفحه ٨٦ : المرأة وكأنها تحت
المرأة حتى لا يضيع هذا الجهد المبذول ، ويحصل التلقيح ولا يلقي بالبيضة إلى الموت
لأنها
الصفحه ١٠٧ :
الذي كان يدفعها إلى التقلص في السابق فإن أضعف من يحرض عضلات الرحم على التقلص
وهذا له فائدة حيث أن الرحم
الصفحه ٥٢ : خلية وأكبرها في الجسم والتي هي البيضة التي يقذفها المبيض عند المرأة
حيث يصل قطرها الى حدود مائتي ٢٠٠
الصفحه ٢١٣ : ،
وهو رقم مدهش فعلاً ، وهكذا يميز الانسان ما بين صوت الرجل والمرأة ، والطفل ، حيث
يكون صوت الرجل غليظاً
الصفحه ٨٩ : أو يوم على ابعد حد إذا لم تلتق بالحيوان المنوي وكذلك
فإن الحيوان المنوي يدخل إلى البوق وله من العمر
الصفحه ١٠٠ :
الهائل في جسم المرأة والذي يتجلى في كل ناحية من ناحية جسمها ، أولاً على مستوى
الحوض حيث انها تستعد لتدخل
الصفحه ٧٧ :
العظمي على عكس
الرجل تماماً بالاضافة إلى المزاج الجنسي الأنثوي الخاص بها ، إن هذا التحول فعلاً
الصفحه ٨٣ : الرجل
ومهبل المرأة ، وهكذا يكون الأمر قد وصل أقرب ما يكون إلى تأمين حياة هذه النطفة
الضعيفة المسكينة
الصفحه ١٠٥ : يتوفون منكم
ويذرون أزواجاً يتربصن بأنفسهن أربعة اشهر وعشراً ) وهذا الرقم يطابق إلى درجة عجيبة الرقم
الذي