الصفحه ١٣ : ) وغيرها من كتب الأصول.
(٣) انظر المصادر السابقة.
الصفحه ٩ : الكثير ، وسمع الناس منه أكثر من ستين سنة ، وحدث بمصنفاته مرارا ، وكانت
أكثر علومه يستفيدها من الكتب
الصفحه ٢٤ : ينسخ قبل
الأداء ، لأنه لم يفقد من لوازمه غير الفعل ، والنية نائبة عنه.
واحتج من منع
من ذلك ؛ بأن الله
الصفحه ٤١ : السمّان ؛
يضعّف في الحديث».
قلت : وقع عند عبد بن حميد في مطبوعة
عالم الكتب من «المنتخب» : «سعد بن سعيد
الصفحه ٣٢ : قبل قليل.
(٢) أخرجه أبو عبيد
في «فضائل القرآن» (ص ٣٢٥) من طريق : سعيد بن أبي مريم به. وإسناده صحيح
الصفحه ٢٨ : مسلم (١٠٥٠) وأبو عبيد في «فضائل القرآن» (ص ٣٢٣) وغيرهما من
حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه.
تنبيه
الصفحه ١٩١ : فضيلة ، والانتصار مباح فعلى هذا تكون محكمة وهو الصحيح (٢).
ذكر الآية السابعة :
قوله تعالى : (وَجَزا
الصفحه ١٣٠ : ، والفقهاء.
والثاني : أنه
على إطلاقه ، وأنه يوجب على كل من أراد الصلاة أن يتوضأ سواء كان محدثا أو غير
محدث
الصفحه ٢٤٤ : : باب فضیلة
علم الناسخ والمنسوخ والامر بتعلمه..................... ٢٤
الباب
السابع : باب اقسام المنسوخ
الصفحه ٥٨ : كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) [البقرة : ١٨٣] أما قوله : (كُتِبَ) فمعناه : فرض ، والذين
الصفحه ٦٠ : :
كتب الله عزوجل على الناس قبل نزول شهر رمضان ثلاثة أيام من كل شهر.
وأما الثالث :
فقد روى النزال بن
الصفحه ٥١ :
يثبت نسخه ، وخطابنا بعد خطابهم قد ثبت النسخ ، فتلك الآية أولى أن تكون
منسوخة بهذه من هذه بتلك
الصفحه ٧٣ : .
قال ابن جريج
سألت عطاء ، أواجب الغزو على الناس من أجل هذه الآية؟ فقال : إنما كتب على أولئك
حينئذ
الصفحه ٢١٩ : )
٦٢
٣٧
(بَلى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ)
٨١
٣٧
الصفحه ٥٩ : يأكل إلى مثلها من
القابلة ، وإن قيس بن صرمة أتى امرأته ، وكان صائما فقال : عندك شيء؟ قالت لعلي
أذهب