الصفحه ٤٠٣ :
المراجعه
(٦٨) ـ (٧٠)
علیٌ
وصي النبيّ صلّی اللّٰه عليه وآله وسلّم
قال
السيّد ـ رحمه
الصفحه ٤٢٦ : : «أخبرنا
أبو عبد اللَّه الفراوی وأبو محمّد السيّدی وأبو القاسم الشحامی
، قالوا : أنا أبو سعد الجنزرودی
الصفحه ١٢٥ : التكلّم في عمر فأبي بكر
..
ولذا قال الذهبي في «يحيی بن عبد
الحميد الحماني» ـ بعد قول ابن عدی : لا بأس
الصفحه ٤١٧ :
شریك.
وإذا رجعنا إلی ترجمة محمّد بن حميد
الرازي الذي حاول الموسوی توثیقه نجده ضعيفاً مضعفاً عند
الصفحه ٤٢٨ :
ثمّ ذكر كلمات المدح والذمّ
له (١).
وقال ابن عدی : «محمّد بن حميد : أبو
عبد اللَّه الرازي
الصفحه ٤٢٩ : ، ثنا
محمّد بن حميد ، حدّثنا هارون ابن المغيره عن عنبسه بن سعيد ، عن سالم الأفطس ، عن
الزهري ، عن سعيد
الصفحه ٤٣٠ :
أبو قریش محمّد
بن جمعه بن خلف الحافظ : قلت لمحمّد بن يحيی الذهلی : ما تقول في محمّد
بن حمید
الصفحه ٤٣١ :
الإسناد عن ابن حميد ؛
فإنّ أحمد بن حنبل قد أحسن الثناء عليه؟ قال : إنّه لم يعرفه ، ولو عرفه
الصفحه ١٦٦ : ...كذلك (٤).
٥ ـ الترمذي ، رواه عن محمّد بن حميد الرازي
، عن إبراهيم بن المختار ، عن شعبه
الصفحه ٤١٦ :
ويردّ تكذيب الذهبي لهذا الحديث ، فهو حديث ضعيف بسبب محمّد بن حميد الرازي.
قال الذهبي في ترجمة شریك بن
الصفحه ٤١٨ : بالرجعه.
وقال جرير بن عبد الحميد لثعلبه : لا
تأتِ جابراً فإنّه كذّاب. وقال النسائي : متروك. وقال يحيی
الصفحه ٢٢٧ : الأحاديث يقوّی بعضها بعضاً
، وكلّ طريق منها صالح للاحتجاج فضلاً عن مجموعها.
وقد أورد ابن الجوزي هذا
الصفحه ٢٢٨ : متعدّده ، كلّ طريق منها علی انفراده
لا تقصر عن رتبه الحسن ، ومجموعها ممّا يقطع بصحّته علی طريقه كثير من
الصفحه ٢٢٩ : بعضها بعضاً ، وكلّ
طريق منها صالح للاحتجاج فضلاً عن مجموعها» (٢).
وقال ابن عراق الكناني بعد كلام ابن
الصفحه ٣٠٤ : ٣ : ٤٦ ، الفوائد المجموعه : ٣٤٩.
(٢) المستدرك علی
الصحيحين ٣ : ١٢٦ ـ ١٢٧.