الصفحه ٢٠٧ : عليهم».
قال
: ولا شك أن حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسّلام ثابتة معلومة مشتهرة ، ونبينا
أفضلهم ، قال
الصفحه ١١١ : مقامهم عمون.
ولهذا التحقق والإشراف لم يقع بين الرسل
والأنبياء عليهم الصلاة والسّلام خلاف في الأصول من
الصفحه ٢٢٩ : (١).
__________________
(١) يعرفنا الإمام الجنيد التصوف والصوفية بقوله : مبنى التصوف على أخلاق
ثمانية من الأنبياء عليهم الصلاة
الصفحه ٢٠٤ : حيّا ، وكذلك الصفات المذكورة للأنبياء ليلة الإسراء كلها صفات
الأجسام ، ولا يلزم من كونها حياة حقيقية أن
الصفحه ١٣ : .
(٣) تفسير الحكمة على خمسة وجوه :
فوجه منها : الحكمة : يعني المواعظ التي
في القرآن من الأمر والنهي ، فذلك
الصفحه ٢٠٥ :
ألقوا أنفسهم عن رواحلهم ولم ينيخوها ، وسارعوا إليه فلم ينكر ذلك عليهم صلوات
الله وسلامه عليه ، قال
الصفحه ١٧٦ : الطارئة من حكم الطبع الحيواني ، والله تعالى حيّ بحياة ذاتية أصلية ليست
من جنس الحياة الطبيعية الملكية
الصفحه ١٦٧ : باطن الدين ؛ بل
اكتفوا بالزينة الظاهرة التي هي من الحياة الدنيا ؛ فظهر أن من طعن في خرق الفقرا
الصفحه ٩ : .
فالمواعظ للنفوس كالشراب للأغنام ؛ لأن
العلم حياة القلب والنفس ، كما أن الماء حياة البدن والروح ، فإذا عطشت
الصفحه ٢١٤ : المصاب من حرّم الثواب ، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، فقال علي
رضي الله عنه : أتدرون من هذا؟ هو
الصفحه ٤٣١ : الظاهر لا يستلزم عدم وجوده في الخارج
، والحاصل أنه فرق ما بين الحياة والممات ، وإن كان الأنبياء والأوليا
الصفحه ٢٧٢ : «أربعة من
الأنبياء أحياء أمان لأهل الأرض : اثنان في الأرض : الخضر وإلياس ، واثنان في
السماء : إدريس وعيسى
الصفحه ٢٠٦ : وعلى أزواجك الطاهرات أمهات المؤمنين ، السّلام
عليك وعلى أصحابك أجمعين ، السّلام عليك وعلى سائر الأنبيا
الصفحه ١١٠ : بعض الفروع إلى بعض آخر ، فلذلك يقع الخلاف بينهم ويرد النقض
عليهم ، ويبدوا حكم الحيرة فيهم عند المحاققة
الصفحه ٢٨٢ : حمير عن أبي هريرة قال : «قلنا
: يا رسول الله ، حدّثنا عن الجنة ما بناؤها؟ قال : لبنة من ذهب ، ولبنة من