الصفحه ٥٧٩ : ، فقال :
شهادة أن لا إله إلّا الله وأنّ محمّدا رسول الله صلىاللهعليهوآله
وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة
الصفحه ١٣٧ : الأعلى ، قال : «سألت أبا عبد الله عليهالسلام
عن قول العامّة : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : من
الصفحه ١٣٨ : ...) ، فأمروا أن يتفرّقوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله ويختلفوا إليه فيتعلّموا ثمّ يرجعوا إلى قومهم
الصفحه ١٥٢ : مسئولون
لا مسئول عنهم.
٤٩٦. عن القمّي : «أنّ عبد الله بن نفيل كان منافقا ، وكان يقعد
إلى رسول الله
الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوآله
قال : «ما جاءكم عنّي لا يوافق القرآن فلم أقله». وقول أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام
: «لا
الصفحه ٦٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : «ما وجدتم في كتاب الله فالعمل به لازم ولا عذر لكم في تركه ، وما
الصفحه ٦٨ : فاعرضوهما على سنن رسول الله صلىاللهعليهوآله»
ـ إلى أن قال : ـ «وما لم تجدوه في شيء من هذه فردّوا إلينا
الصفحه ٥٧٨ : لمعنى الإسلام والإيمان. ففي رواية محمّد بن
سالم عن أبي جعفر عليهالسلام
المرويّة في الكافي : «إنّ الله
الصفحه ٢١٥ : رواية عن
رسول الله صلىاللهعليهوآله بأمر معاوية بإزاء أربعمائة ألف درهم ، بأنّ آية اشتملت
على مذمّة
الصفحه ٦٠٢ : فيمن شكّ في الله؟ قال : كافر ، يا أبا محمّد. قال : فشكّ في رسول
الله صلىاللهعليهوآله؟
قال : كافر
الصفحه ٥٨٥ : عليهالسلام قال : «دخل رسول الله صلىاللهعليهوآله المسجد فاذن جماعة قد أطافوا برجل ، فقال : ما هذا؟ فقيل
الصفحه ٥١ : لأنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله لم يسجد سجدتي السهو قطّ قال : «الذي أفتي به ما تضمّنه
هذا الخبر
الصفحه ١٧٦ : ،
ووجب عليهم النظر بأنفسهم في أمر رسول الله صلىاللهعليهوآله
، إذ كانت دلائله أوضح من أن تخفى وأشهر من
الصفحه ٥٩١ : الله عزوجل وفي رسول الله صلىاللهعليهوآله فهو كافر». والمفروض في المقام عدم حصول الاعتقاد والجزم
الصفحه ٤٧ : به قوله : «وقال
عليهالسلام من أخذ دينه من كتاب الله وسنّة نبيّه صلىاللهعليهوآله زالت الجبال قبل