الصفحه ٩٩ : مبشرات بتنزل الغيث ، وسوق الماء في
البحار والأنهار إلى الأرض الجرز ، وما تخرجه من النبات والأقوات
الصفحه ٣٦٦ : الأول إلى
__________________
ـ وفي العهود المحمدية في عهد الاستعداد
لوقوف عرفة ما نصه : إن لله تعالى
الصفحه ٣٨٤ : البحار لو كانت مدادا لكلماته
، وإن نظر إلى إحسانه فيداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء لمن يشاء.
وقيل : هو الذي
الصفحه ١٣٨ : بنفسك شغلا كليّا ، واهرب إلى
محل إجماعهم ، فإن لم تجد إجماعا فكن مع أكثرهم ، فإن لم تجد كثرة فكن مع
الصفحه ٢٩٧ : حين وصلوا إلى بحر القلزم (١) وهو الصحيح.
وقوله تعالى : (إِنَّا لَمُدْرَكُونَ) [الشعراء : ٦١] بفتح
الصفحه ٢٣ : كتبه فهي البحار الزّواخر التي ما
وضع الواضعون مثلها ، ومن خصائصها أنه ما واظب أحد على مطالعتها إلا
الصفحه ٢٧ :
__________________
ـ ومقدماتها لنالوا
الثمرات من مراده ، ولم يباين اعتقادهم لاعتقاده ، ولقد كذب وافترى من نسبه إلى
القول بالحلول
الصفحه ٢٨٠ : بذلك
لأنّه كان هذا قدره لا إيمان كامل ولا العلم والنظر السليم ، وكان بحّار فأعطيناه
ما يلائم مزاجه
الصفحه ١٧٢ : السالكون
مسلك الإيمان الشهودي بعد الإيمان الغيي ، قوله تعالى : (إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ) [المائدة
الصفحه ٢٦١ : تفنى الطبيعة والنفس عن الشهوات والهوى ؛ بل الروح عن
الميل إلى المعارف ، والتغيّر عن الالتفات إلى شي
الصفحه ٤٢٠ :
وفي سورة نوح :
قال الله تعالى
: (إِنَّا أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ) [نوح : ١].
أشار بنوح
الصفحه ٤٣١ : : (هو) (١) ، و (الله) ، و (أحد) ذكر على حدة مشتمل على حقيقة من
الحقائق ، وإن كان الكل يرجع إلى حقيقة
الصفحه ٤٢ : نسبة إلى الحق ، وأنه حامل
الصفات الربانية ، والظاهر بها علما وعملا وحالا.
فالسير ، والسلوك ، والتوجه
الصفحه ٩٠ : من الرحمة ، تقع منه
بوفق إلى حدّ وقدر من ذلك العد ، ولما كان صلىاللهعليهوسلم
المنتهي فيما يوافقه
الصفحه ١٢٠ :
ولذا لم يكذّبهم أحد إلا هلك ، وعلى هديّ في أفعالهم ؛ ولذا من اقتدى بهم
في ذلك ؛ اهتدى إلى الدرجات