الصفحه ٧٩ : منزلة بين
المنزلتين.
وقالت الخوارج : من ترك شيئا من
العبادات فهو كافر فعلي هذا لا يكون بين الإيمان
الصفحه ٨١ : جمهور الخوارج كافر لقوله تعالى : (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ
بِما أَنْزَلَ اللهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ
الصفحه ٨٢ : الحال وهو
قول جمهور المعتزلة والخوارج والكرامية.
والذين ذهبوا إلى أن الإيمان هو التصديق
، فمنهم من جوز