الصفحه ١٤٦ : الحال.
فمن لم يصدق في
هذه المراتب ؛ لم يكن من أهل الدعوة إلى الله ؛ لأن الكاذب لا يدخل على الله ، ولا
الصفحه ٣٨٦ : من الظلمات إلى
النور ، أسألك رضوانك والجنة.
(ذ) : اللهم أنت ذو الجلال والإكرام ، ذو القوة المتين
الصفحه ٢٠١ : تعالى
: (يُحِبُّهُمْ
وَيُحِبُّونَهُ) [المائدة : ٥٤] ، وقد وصل بعض الناس إلى الله تعالى من طريق المحبة
الصفحه ١٣٠ : .
ولذا قال صلىاللهعليهوسلم : «السلطان ظل الله» (١) : أي ظل الحقيقة الإلهية ؛ كالصورة المرئية في المر
الصفحه ٢٤٨ : كما بيّنا أول ، ويليه الذكر الذي هو الحضور مع ما قصد العالم
استجلاؤه على التعيين من بين معلوماته
الصفحه ١٠٩ :
تلك الضلع ضلعا من أضلاع آدم ؛ دلّ على جزئية حواء لآدم ؛ ولذا مال إليها
ميلا كليا ميل الكل إلى
الصفحه ٤٢٠ : إلى
الروح ، فإن (ن) أربع مرات راء ، وذلك من حيث المراتب الأربع التي حصلت للروح من
حيث أولية ، وآخرية
الصفحه ١٦ : عبادة المشركين ، فلا تعود إلى الله
، وإنما تعود إلى الآلهة الذين اتّخذوها معبودين من دون الله ، دلّ على
الصفحه ١٩٨ : عليها ، والأكثر بحسب الكمية ، فإن أهل النار تسعمائة وتسعة
وتسعون من كل ألف ؛ وهم الكفار من الإنس والجن
الصفحه ٣٠٤ : حجاب لهم أصلا ، كما دلّ عليه قوله : «وصنف
لا يتستر الرب عنهم ، وذلك من نتائج شهودهم في الدنيا بالبصيرة
الصفحه ٣٣٢ : ينادى على ما ذكرنا من الحق الصريح ، فإن الله لا يتغيّر ، وحكم
الله لا يتبدّل كما لا يتبدّل ولا يتغيّر
الصفحه ١٥٣ : به ، ويرى جزاءه.
وأمّا
المؤمن : فالله تعالى
يعفو عن كثير من ذنوبه ، ويكفّر ما بقى بما يرد عليه في
الصفحه ٣٦٤ : ء» قال : لا يخفى على ما في اعتراضه على هذا الولي من سوء الأدب ، بل الواجب
التسليم لأولياء الله تعالى فيما
الصفحه ٢٨١ : الثابتة ؛ لأنّ الحق
سبحانه يأخذ منها وهي تعطي العلم على ما هو عليه ، فإذا رجع العبد إلى عقبه فقهري
الصفحه ٢١٧ :
...
مثل هذا يحتاج إلى دليل ولم يرد في
الكتاب ولا في السنة ما يدل عليه انتهى.
فإنه قصور عظيم وإن توقف فيه