الصفحه ٣٥٧ : الظاهر الواضح ، فلم يبق إلا الغامض الباطن.
ومن وجه آخر : أن حقيقة الواو الجمع ،
فوجب حملها على سنن
الصفحه ٧٠ : يهوديا ، أو نصرانيا ، أو مجوسيا ،
أو نحو ذلك ؛ كان على الفطرة بالفعل ؛ وهي الجبلة التي جبله الله عليها في
الصفحه ١٥٧ : الاعتبار بظاهر الحال.
ثم لمّا كان
الفتوى ، والقضاء ، والتدريس ، ونحو ذلك من الولايات من المناصب العرفية
الصفحه ٣٧٣ : على الإجارة ؛ كالاقتصار على الإنذار في نحو قوله تعالى : (قُمْ فَأَنْذِرْ) [المدثر : ٢] : أي قم فأنذر
الصفحه ٣٠ : لسان
الشرع عن مثل هذا كالفرح ، والضحك ، والمجيء ، والذهاب والتعجّب ، ونحو ذلك ، فمن
أوّله فقد خرج عن
الصفحه ٣٥ :
خرج الإنسان إلى جانب القبلة ؛ كانت قبلته تلقاء المسجد الحرام ، فكذا إذا
خالفه بالإدبار ونحوه
الصفحه ٦٠ : صورة دحيه ، فإنه وإن لم يخرج عن حقيقته
الملكية حينئذ إلا أنه كان يأخذ حكم البشر في التكلّم ونحوه
الصفحه ١٦٨ : لانبعاثي نحو العمل ، قالت :
لا ؛ هذا شبيه العبث ، قلت : فكيف العمل؟ قال الوارد برسالة النفس : اجتهد ألا
الصفحه ٢٥١ : ء.
والرحمة ؛
إشارة إلى ما في القرآن من الوعد والبشرى نحو قوله تعالى :
(كَتَبَ رَبُّكُمْ
عَلى نَفْسِهِ
الصفحه ٣٠١ : الناجي :
فهو الصورة والمعنى جميعا ؛ نحو الكرسي ، والجنة ونعيمها وأهلها ، والعرش ،
والأرواح ، والقلوب
الصفحه ٣١٢ : يتعلّق بنفي شرك ونحوه.
إذ لا نفي ،
ولا إثبات هناك إذ لا إيمان ، ولا كفر ؛ لأنهما إنما ثبتا وظهرا بعد
الصفحه ١٦ : ، وليس لهم نعيم كنعيم أهل الجنة من أكل ، وشرب ، ولباس
ونكاح ، ونحو ذلك ، فهم كما قال الله تعالى
الصفحه ٢٥ : الفتوحات أو غيرها ، وقد وقف على ما فيها نحو ألف
عالم أو أكثر ، وتلقوها بالقبول قال :
وقد شرح كتاب الفصوص
الصفحه ٣٤ : الحرب مع
الأعداء ونحوه ؛ بل من عين المنّة ، فلهم عطيّتان ؛ عطية هي أجرهم بمقابلة أعمالهم
، وعطية هي من
الصفحه ٥٣ : البناء ، وكاللفظ يبنى عليه المعنى ، ونحو ذلك ، أو المعنى أن الإنسان هو أصل
البناء ، فالمبنى مصدر بمعنى