الصفحه ٢٠٠ : : المعرفة من كسب النفس ، فالحق قائم بها فالمعرفة نفسية
ربانية جنانية.
وقال : بالباء عرفه العارفون
الصفحه ١٢٣ : منه عليهم ، ليؤلف ، فالعلم دليل إلى الله ، والمعرفة دالة على
الله ، فبالعلم تنال المعلومات ، وبالمعرفة
الصفحه ٦٦ : ».
والثالثة : معرفة كنوز أسرار الذّات
العليّة ، وهذه المعرفة خاصة بأكابر المحققين من الأولياء الرّاسخين
الصفحه ١٩ : .
__________________
(١) قال الشيخ
الشعراني : الحيرة في الله من كمال المعرفة به ، وهي سارية في العالم النّوريّ
والنّاريّ
الصفحه ٦٥ : من طلب الثانية ولم يحكم الأولى كان جاهلا
بالله ؛ فإنها أولى وأولى ، ويجب على صاحب هذه المعرفة أن يطلب
الصفحه ١٨٥ : المعرفة التي هي المقصودة بالذات ، والمحقق فوق العارف ؛ لأن العارف قد
يكون غير واصل إلى ما وصل إليه المحقق
الصفحه ١٤٩ : وجوده الباقي بدل وجود العبد الفاني ؛ فهو ثمرة علمه ، وما وعده
الله في مقابلة فنائه عن نفسه ، فإذا هو عند
الصفحه ١٧٠ : ، وعقل في ذي نفس ، ومن هذا قال : «ينام عينا قلبي» (١) ؛ فإنه يشير بذلك إلى أن الغفلة البشرية لا تطرأ على
الصفحه ٣٤٦ :
الصفات ، فكل وصف توصف به النفس حجاب كل صفة تتصف بها الروح حجاب ، فالحجب
النورانية تجذب الروح للتنعّم بها
الصفحه ٧٢ : هذان العلمان في الإلهيات فصعبا
التصور ؛ لأنه تعالى منزّه عن ذلك ، ولكن قال الله تعالى عن نفسه حتى نعلم
الصفحه ١٣٠ : المعنى رضي الله عنه في الباب الرابع والستين وثلاثمائة في معرفة
منزل السرّين : لم سمّي هذا المنزل منزل
الصفحه ٢٠٤ : قادرا سميعا بصيرا متكلما كذلك ولو لم يكن الإنسان
موصوفا بهذه الصفات ما صحّ له معرفة هذه الصفات في جانب
الصفحه ٢٤٤ : أصلا ؛ لأن الشيطان إنما يخدم النفس ؛
لأنها الأصل في الفساد ، فإذا كانت حركات عن صفاتها الرذيلة ؛ عزل
الصفحه ٢٨١ : في علم الله فيه : أي في نفسه وذاته.
(إما بإعلام الله تعالى إياه بما أعطاه
عينه من العلم) : أي بنفسه
الصفحه ٢٢٨ :
عرف نفسه ؛ فقد عرف ربه» (١) ؛ فمعرفة النفس أصل ، ومعرفة الرب فرع ؛ لذلك كما أن
المحبة عكس ذلك كما دلّ