الصفحه ٣٣ : يؤويهما مؤو. فالكتاب وأهله في ذلك الزّمان في النّاس وليسا فيهم
، ومعهم وليسا معهم ، لأنّ الضّلالة لا توافق
الصفحه ٧٣ : قال في أثناء دعائه : «... أنت الأوّل فليس قبلك
شيء. وأنت الآخر فليس بعدك شيء. والظّاهر فليس فوقك شي
الصفحه ١٣٨ : الضعيف ويؤثركم من لا فضل لكم
عليه ، ولا يد لكم عنده تشفعون بالحوائج إذا امتنعت من طلابها ، وتمشون في
الصفحه ١٢٨ :
العمرة أواجبة هي؟ فقال : «لا وأن تعتمروا هو أفضل» (١).
وأخرج الطبري
في تفسيره بسنده عن أبي صالح الحنفي
الصفحه ٢٠٦ : أئمة الزيديّة.
(٢٥) جامع
الرواة ، للأردبيلي.
(٢٦) الجامع
الصحيح ، للترمذي.
(٢٧) الجامع
الصغير من
الصفحه ٥٥ : الذين قال الله
فيهم : (قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلا
الصفحه ٨٦ : الله تعالى :
(وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَما كانَ اللهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ
الصفحه ١٣٤ : والله
فيهم بسيرة رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ يوم الفتح. إنّ عليّا كتب إلى مالك وهو على مقدّمته
الصفحه ٧٧ :
وقال عليهالسلام أيضا : " لا يشبهه صورة ولا يحسّ بالحواسّ ولا
يقاس بالنّاس. قريب في بعده بعيد في
الصفحه ١٤٨ : الآية منسوخة أم لا؟ والصحيح أنها غير منسوخة لأن «من قال أنها منسوخة بآية
المواريث فقوله باطل لأن النسخ
الصفحه ٦٥ : ممّا ليس في الكتاب عليك فرضه ولا في سنّة النّبيّ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وأئمّة الهدى أثره ، فكل علمه
الصفحه ١١ :
الآثار ومعرفة صحيح الأخبار ، كما روي عن الأئمة الأبرار عليهمالسلام متواترا (١).
وقد تساهل
الصفحه ٣٢ : . وأخرى من أهل الزيغ
والهوى ، وتحميل الرّأي على القرآن ، كأنّهم أئمّة الكتاب وليس الكتاب إمامهم!
فقال في
الصفحه ٧ : الْوَسِيلَةَ)...... ٨٦
١٩ في تفسيره قوله
تعالى (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَما كانَ
الصفحه ٨٥ :
فِيهِمْ وَما كانَ اللهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ) (١)
قال الشّريف
الرّضيّ في" نهج البلاغة