الصفحه ١٩٣ :
بِكُفْرِهِمْ
..) (النساء : ١٥٥).
٢٣. وكتب عليهالسلام أيضا إلى معاوية : «فما ذا بعد الحقّ إلا
الصفحه ١٨٣ : وعلم أعمالكم وكتب آجالكم وأنزل عليكم
الكتاب تبيانا لكلّ شيء وعمّر فيكم نبيّه أزمانا حتّى أكمل له وكم
الصفحه ١٩١ : ) (يوسف : ٥٣).
ثم كتب عليهالسلام : «فأعطهم من عفوك وصفحك مثل الّذي تحبّ وترضى أن يعطيك
الله من عفوه
الصفحه ١٩٠ : بِاللهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : ٨٨).
١٧. وكتب عليهالسلام في وصيته لابنه الحسين
الصفحه ١٩٢ :
٢٠. وكتب عليهالسلام : «... من لجّ وتمادى فهو الرّاكس الّذي ران الله على
قلبه وصارت دائرة السّو
الصفحه ٩٩ : » (٢).
أقول : فإن قيل
قد كتب النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ إلى الكفار : " بسم الله الرحمن الرحيم"
كما كتب
الصفحه ١١٣ : » (٣).
أقول : كلّ ما
ذكرت في هذا الفصل من بيان أحكام الجمعة ، إنما أخذته من كتب الشيعة ومداركهم ،
وأنت تجد
الصفحه ١٢٠ :
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ
الصفحه ١٣٤ : والله
فيهم بسيرة رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ يوم الفتح. إنّ عليّا كتب إلى مالك وهو على مقدّمته
الصفحه ١٩٤ : هُمْ مُحْسِنُونَ) (النحل : ١٢٨).
٢٦. وكتب عليهالسلام إلى معاوية : «... فاتق الله ولا تكن ممن لا يرجو
الصفحه ١٩٦ :
٢٩. وكتب عليهالسلام إلى بعض من أرسله ليأخذ الصدقات .... «قد جاءتكم بيّنة
من رّبّكم فأوفوا الكيل
الصفحه ١٠ : آثاره عليهالسلام في التفسير لم تصل إلينا ، ولم نجد إلا قليلا منها
متفرقا في الكتب كالدرر المنثورة
الصفحه ١٢ : ،
وعصمني الله سبحانه من الزيغ والزلل في القول والعمل ، وهو حسبي ونعم الوكيل.
كتبه بيمناه
الصفحه ١٣ :
الباب الأول
علي والقرآن
١ ـ عليّ عليهالسلام
والقرآن
كان علي عليهالسلام من كتبة الوحي
الصفحه ١٨ : .
(٣) يبدو أنه من تصحيفات النساخ وأنه نفس زرّ بن حبيش المذكور آنفا ، حيث
لا ذكر في كتب الرجال لرجل اسمه