الصفحه ١٢ :
أسأل الله ـ تقدّست
أسماؤه ـ أن ينفع بكتابي هذا كلّ من طلب الهدى من القرآن فآثره على ما سواه
الصفحه ١٢٠ : الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى
وَالْفُرْقانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ
الصفحه ٤٠ : الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ) ، من قال به صدق ، ومن عمل به أجر ، ومن حكم به عدل ،
ومن دعا إليه هدي إلى صراط
الصفحه ٣٤ :
«سيأتي على
النّاس زمان لا يبقى من القرآن إلا رسمه ومن الإسلام إلا اسمه ، يسمّون به وهم
أبعد
الصفحه ٣٠ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ، وقد فرغ إلى الخلق من أحكام الهدى به ..» (٣).
٦ ـ وقال عليهالسلام : «ذلك القرآن فاستنطقوه ولن
الصفحه ١٠٠ : : " السلام على من ابتع الهدى" (١) ، وإنما يذكر هذا الكلام للدعوة إلى الحقّ والإسلام ، كما
ذكره موسى وهارون
الصفحه ١٢٩ : الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ
يَجِدْ فَصِيامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ
الصفحه ٢٩ : قام
عنه بزيادة أو نقصان : زيادة في هدى أو نقصان من عمى. واعلموا أنّه ليس على أحد
بعد القرآن من فاقة
الصفحه ٦٢ :
كلام الله يدل على اسم كامل من أسماء الله جل وعلا.
وهذا التفسير
أليق بكتاب الله تعالى وأنسب من
الصفحه ٦٣ : والمتشابه فاشتهر بينهم أن المحكم في القرآن
ما لا يحتمل من المعنى إلا وجها واحدا ، والمتشابه ما يحتمل وجهين
الصفحه ٣٥ :
حلّ مشكل القرآن من نفسه وفسّر آية منه بآية أخرى ، أو بسنّة من رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٩ :
(وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) (القمر : ١٧ ، و ٢٢ و ٣٢ و ٤٠
الصفحه ٦٦ : قُلُوبِهِمْ
زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغاءَ
تَأْوِيلِهِ ..) (آل
الصفحه ٦٥ : ) :
فانظر أيّها
السّائل فما دلّك القرآن عليه من صفته فائتمّ به واستضئ بنور هدايته ، وما كلّفك
الشّيطان علمه
الصفحه ١٢٤ : العزيز :
(إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبارَكاً وَهُدىً لِلْعالَمِينَ