الصفحه ١٧٨ : خرج من القيروان. وفي سنة ستّ وتسعين ومائتين زحف
إليها أبو عبد الله الشيعي ونازلها وبها جمهور أجناد
الصفحه ٣١١ : أبو عبدالله الشيعي في ذي الحجّة
، وذلك سنة سبع وتسعين ومائتين. وولّى عليها الشيعي إبراهيم بن غالب
الصفحه ٢٧ : العجيبة وكشفت الأمور الغريبة ونصبت الأعلام الهائلة على البحار السائلة
وأقمت أصنام القرابين من عظام
الصفحه ٩٢ : بالجنادل.
__________________
(١)
ر : بالواضح ـ
(٢)
سقطت من ر ـ
(٣)
ط : سائلة ، ر : متحيلة
الصفحه ١٩٦ : عيشون (٤) [سريع] :
يا أيّها السائل
عن غربنا (٥)
وعن محلّ الكفر
أشير
الصفحه ١٩٩ :
ويغدون في سكر
وقال غيره [رمل] :
أيّها السائل عن
أرض تنس
مقعد اللوم
الصفحه ٢٧٨ :
بوليلي سنة ثلاث عشرة ومائتين وهو ابن ثلاث وثلاثين سنة بحبّة عنب غصّ بها (٢) فلم يزل مفتوح الفم سائل
الصفحه ٣٠١ : في شعر طويل [كامل] :
سائل زواغة عن
فعال سيوفه
ورماحه في
العارض المتهلّل
الصفحه ١٨٥ :
وفجّ زيدان يطلّ
على مدينة طبنة وإيّاه عنى أبو عبدالله الشيعي في قوله [كامل] :
من كان
الصفحه ١١٨ : بن عبيدالله الشيعي (٢) ، وأكثر بنيانها بالآجر وبها معاصر سكّر. فمن ترنوط إلى
المنى ، وهي ثلاث مدن
الصفحه ١٥١ : زيادة الله من أبي عبدالله الشيعي.
وسكنها عبيدالله إلى أن انتقل إلى المهدية سنة ثمان وثلاثمائة. وكان
الصفحه ١٧٥ : آخر (٤) في قناطر فوق قناطر حتّى تساوي السحاب. ومن عين جقّار كان
عبيد الله الشيعي يشرب الماء يرد عليه
الصفحه ١٨٦ : الماء من النهر ، وبها جبل ملح يقطع منه الملح
كالصخر الجليل ، ومنه كان عبيدالله الشيعي وبنوه يستعملون في
الصفحه ١٩٥ : (٩) ، تفسيره ساقية السمن (١٠). وقال أحمد بن محمّد المروذي يذكر نزول إسماعيل بالمسيلة
والشيعة تسمّيها المحمّدية
الصفحه ٢٠٧ : وبنو أخويه عبدالرحمان وإسماعيل بن
الرستمية إلى سنة ستّ وتسعين ومائتين. فوصل أبو عبد الله الشيعي إلى