الصفحه ١٤٦ : حاتم سنة خمس وخمسين ومائة هدم الجامع كلّه حاشى المحراب وبناه واشترى
العمود الأخضر بمال عريض جزل ووضعه
الصفحه ١٧٩ : . وداخل مدينة قفصة عينان نضّاختان تنبعان بنهرين خرّارين يسقيان
بساتينها ومزروعاتها (٥) ، وفي داخل جامعها
الصفحه ١٤٥ :
إلى الجامع زنتهما ذهبا ، فابتدروا الجامع بهما. ويذكر كلّ من رآهما أنّه لم ير في
البلاد ما يقترن بهما
الصفحه ٢١٥ :
وتأسيسه جامعها
وأنّهم يقولون إنّ الله عزوجل يمنعه منه (١) بدعاء صاحب نبيّه صلعم. فأمر معدّ لعنه
الصفحه ٣٧٢ : . وقصر مدينة قرطبة
بغربيّها متّصل بسورها القبلي والغربي. وجامعها بإزاء القصر من جهة الشرق ، وقد
وصل
الصفحه ١٣١ : مدينة آهلة بها جامع يسكنها أهل ودّان ،
والتمر بها كثير ، وأكثر أجناسه البرني ، ومنها يخرج إلى مدينة سرت
الصفحه ١٤٧ :
١١٢٩
ولمّا ولي إبراهيم
بن أحمد بن الأغلب زاد في طول بلاطات الجامع (١) وبنى القبّة المعروفة بباب
الصفحه ٢٠١ : قسطنطينة قبائل شتّى من أهل ميلة ونفزاوة
وقسطيلية وهي لقبائل (٢) من كتامة. وبها أسواق جامعة ومتاجر رابحة
الصفحه ٢٢٢ :
وفيها من جميع الثمار ، (ولها سور ومساجد وجامع) (٤).
١٢٥٧
وبين مرسى ماسين
وترنانا (٥) عشرة أميال
الصفحه ٢٢٣ : عشرة أميال ، وهي مدينة مسوّرة
على ساحل البحر لها مسجد جامع متقن البناء مشرف على البحر ، ولها أسواق
الصفحه ٧٥ : التي عند المسجد الجامع وبناها قصرا على تربيع الكعبة الأولى.
واختطّ حول دار عمرو والمسجد قريش والأنصار
الصفحه ١١٨ :
جامعة على النيل (١) ، بها أسواق ومسجد جامع وكنيسة وخراب كثير ، خربتها كتامة
إذ كانوا هناك مع أبي القاسم
الصفحه ١٢٠ :
١٠٨٢
وذات الحمام ، وهي
سوق (جامعة بها) (١) جامع بناه زيادة الله بن الأغلب منصرفا من المشرق إلى
الصفحه ١٢١ : ) (٦) مدينة الرمادة ، وهي مدينة لطيفة بقرب البحر ، لها سور
ومسجد جامع وحولها بساتين بأنواع الثمار ، وبالقرب
الصفحه ١٢٣ :
الأشجار إلّا
الآراك) (١) ، وبها جامع حسن البناء بناه أبو القاسم بن عبيد الله ، له
صومعة مثمّنة