الصفحه ٨ :
هاما في المصالحة بين الخليفة هشام II ووزيره المنصور بن أبي عامر سنة ٣٨٧
/ ٩٩٧.
وبعد ذلك بقليل
نجد
الصفحه ٢٤ : : «كمل بحمد الله
وعونه ولطفه ومنّه وجوده على يد يوسف بن عبد الله بن يوسف ابن محمد بن احمد بن عبد
الله بن
الصفحه ٤٠٤ : القرامطة ـ لعنهم الله ـ مكّة
بالسيف وقتل الحاجّ منها
٦٨٠
وقال إبراهيم بن
فارس وأبو بكر محمّد بن علي
الصفحه ١٥٥ : ، فأذى الصبيان والولدان ،
فشكوا ذلك إلى خالد بن سنان ، وكان بين عيسى ومحمّد صلعم. فدعا الله أن يقطع نسل
الصفحه ٣٤١ : الرحمن بن محمّد.
٥٦٩
ولمّا قتل عبد
الرحمن وزيره أحمد بن إسحاق ـ وهو من ولد أبيه ـ (٢) لأمر استحقّ
الصفحه ٤٣٤ : المدينة الّتي أعلمني أبي
محمّد بن علي أنّي أبنيها وأنزلها وينزلها ولدي من بعدي ، ولقد غفلت عنها الملوك
في
الصفحه ٧ : رغم بعض سمات الانحطاط الموجودة في آثاره.
ترجمة البكري :
(١)
هو عبد الله بن
عبد العزيز بن محمد بن
الصفحه ١١ : لا يتجاوز غالبها بضعة أسطر.
وذهب البكري سنة
٤٧٨ / ١٠٨٥ ـ ١٠٨٦ الى اشبيلية موفدا من قبل محمد بن معن
الصفحه ٣٧٦ :
الشّامة يكتب إلى أجناده وعمّاله : باسم الله الرحمن الرحيم ، من عبد الله محمّد
بن عبد الله المهدي المنصور
الصفحه ٦٧ : ،
فلعنها ومن أجل لعنته أنبتت الشوك.
٤٥
وقال محمد بن
إسحاق عن بعض أهل العلم بالكتاب الأوّل إنّ قابيل
الصفحه ١٩ : (١) إلى تفسير لا نعرف عنه شيئا يذكر منسوبا إلى محمد بن كعب
القرطبي فيمكن أن نتساءل هل ان المقصود هو نفس
الصفحه ٥٠٣ : ثلاثين وثلاثمائة وأميرها الإخشيد محمّد بن طفج
، وهو في داره المعروفة بالمختارة في الجزيرة الراكبة للنيل
الصفحه ٥٢٢ : ) (٨) السالفة فيه وصف كنز ببلاد مصر على أذرع يسيرة من بعض
الأهرام ، وأخبر الإخشيد محمّد بن طغج فأذن في حفره
الصفحه ٣٧٥ : أحقّ بك منّي.
٦٣٥
قال أبو علي عريب
بن سعد في تاريخه : ذكر محمّد بن داود بن الجرّاح أنّ قرمط رجل من
الصفحه ٤٦٨ : . قال : فبنى القبلة في مقدم المسجد. ثمّ بنى عبد الملك بن
مروان مسجد بيت المقدس سنة سبعين وحمل إلى بنيانه