الصفحه ٥١٤ :
ثلاثمائة قرية
وستّون قرية على عدد أيّام السنة لا تقصر أبدا عن الريّ للحكمة في شربها. فإذا نقص
الصفحه ٣٦٤ :
ولها طريق آخر :
من صنعاء على قرى متّصلة وأشجار وبساتين غير منفصلة وهواء معتدل إلى قرية تدعى
خولان
الصفحه ٤٢٤ :
٧١٥
فطول أرض السّواد
من حدّ أرض أثور (١) ـ وهي الموصل ـ من قرية تسمّى العلث (٢) من طسّوج
الصفحه ١١١ : المؤتفكات ، وكانت خمس قريات وسدوم هي
القرية العظمى ، وهي باقية إلى وقتنا هذا وهي سنة ثلاثمائة واثنتين
الصفحه ١٤١ : متّى عليهما الصّلاة والسّلام ، كان من أهل قرية من قرى
الموصل يقال لها نينوى ، وكان قومه يعبدون الأصنام
الصفحه ٢٩٥ : بن مسعود
السلمي. فنزل مجاشع بن مسعود قرية من دارابجرد فقالوا له : إنّ لنا عيدا اللّيلة ،
فإن رأيت أن
الصفحه ٣٧٨ : ) (٤) بين قرى ومدائن وعمائر (حتّى تفضي إلى قرى صنعاء ، وهذا
الطريق أبعد الطرق إلّا أنّها أعدلها هواء وأقلّها
الصفحه ٣٧٩ :
حصباء وجبال
وأودية نحو ثلاثة فراسخ إلى يلملم ، وهي قريبة من قرى مكّة ، وهي منهل أهل اليمن
ماؤها
الصفحه ٤١٩ :
رضياللهعنهم ، وهناك قرية يقال لها جيرا وفيها) (١) قبر جعفر بن أبي طالب ، وعليه مسجد كبير
الصفحه ٥١٠ : إلى قرى موضع (٤) البحيرة صيفا وشتاء يسقون منه متى شاؤوا ، وفضلة الماء
تصبّ في البحر في الموضع المعروف
الصفحه ١٠١ : وعزل الرجال عن النساء. وخرج إلى قرية أخرى وأخرج
الرجال مع نفسه ولا يولد مولود إلّا قتله (١). وعرضت حاجة
الصفحه ١٥٧ : تبغي
القرى
لذي حفرة صدحت (٥) هامها
أتبغي لي الضيم
عند المبيت
الصفحه ٢٥٥ : العظمى التي ينزلها ملوكها تسمّى خمدان ، وحوالي هذه المدينة مائة وعشرون
قرية في كلّ قرية ألف رجل مترتّبة
الصفحه ٢٧٣ : مواضع مملكتهما ـ خمسة وسبعون فرسخا سندية. وللمنصورة من القرى ثلاثمائة
ألف قرية. وهو محارب للسّند وله
الصفحه ٣٦٦ : عزوجل فقال : (أَوْ يُصْبِحَ ماؤُها
غَوْراً)(١). تسير في هذه الصحراء إلى قرية يقال لها عقاب كثيرة
الأنهار