الصفحه ٤٤٥ : بعد أربعمائة من الهجرة أسير من
المسلمين فقيه عالم عرض على طائفة منهم الإسلام ، فأسلموا وصحّت نياتهم
الصفحه ١١ : تكوين الرجل المثقف في تلك الفترة يشتمل دائما على دعامة
متينة من العلوم الدينية ، فقه ، علوم قرآنية ، علم
الصفحه ١٣ : وأساطير بدون تنظيم (١) مثل كتاب البلدان لابن الفقيه ولا هو أيضا حوصلة لرحلات
كاتبه مثلما هو الشأن بالنسبة
الصفحه ٢٣ : الأخبار المتعلقة
ببغداد) وبعض الاستشهادات من ابن الفقيه ومن كتاب الأمصار للجاحظ ولئن لم تكن هذه
اللمحة عن
الصفحه ٣٧ : ، تونس ١٩٧١.
٣٧ ـ ابن فضلان :
رسالة ابن فضلان ، نشره س. الدهان ، دمشق ١٩٥٩.
٣٨ ـ ابن الفقيه
الهمذاني
الصفحه ١٣٧ : أيضا الهرابذة ـ أحدهم هربذ ـ وتأويله فقيه الدّين. ووضعوا
مرزبانا (١) تأويله قاضي القضاة ، وهو بالفارسية
الصفحه ١٥١ : دمه والروح هو المحرّك له ، ولذلك سمّوا المرأة نفساء لما يخرج منها
من الدم. واختلف الفقهاء فيما له نفس
الصفحه ١٥٨ : صلعم محرزا المدلجي وقال بالقيافة أكثر فقهاء الأمصار (٥) ، وأنكر جماعة منهم الحكم بها وحجّج الأوّلين خبر
الصفحه ٤٢٨ : الفقهاء الّذين عليهم المعتمد ، وهم أهل
العلم بالعربية وفصيح اللغة ، لأنّ أهلها عرب كلّهم لم يخالطهم
الصفحه ٤٣٤ :
الحمام كأنساب العرب.
[وكان لا يمتنع
الرجل الجليل ولا الفقيه العدل من اتّخاذ الحمام والمنافسة فيها
الصفحه ٤٣٥ : والعدالة والفقه والأمانة والمعرفة بالهندسة ، وكان
فيمن أحضر الحجّاج بن أرطاة وأبو حنيفة ، فكان أوّل من
الصفحه ٤٨٥ : الأغلب ، فقرّب
عليه أمر صقلّية والظفر بها ، فولّى زيادة الله أسد بن الفرات القاضي الفقيه على
جيش إفريقية