الصفحه ٨٠ : إذ جئته فبئس البشارة والتحفه ، في العقد الفريد : ورد البيت(١) و (٢)وقد
كنت أحسبها ... ، فبشر بالنار
الصفحه ٧٩ : عنده
الزلفه
فبشر بالنار
يوم الحساب
فبئس بشارة
ذي التحفه
فقلت له
الصفحه ٨١ :
و (٢) و (٦) فبشر بالنار وقد جئته ، فبشرني بعذاب الجحيم فبئس المبشر
والتحفه ، وسيان عندي