الصفحه ٢٣٤ : وَأنْسَهُ الّذينَ سَلَوا (٤) عَنْ الأهْلِ
وَالأولادِ وَجَفَوا الوَطَنَ وَعَطَّلُوا الوَثيرَ مِنْ المِهادِ
الصفحه ١١٨ : مني الوطن
لا أبتغي
القبر ولا أبغي الكفن
من هاهنا
محشر عوف بن قطن
الصفحه ١٨٣ : التوفيق وكان من حُسن الحظّ أن أقمت في
العراق (النجف الأشرف) بالقهر والإجبار خلال عامي ١٣٨٤ هـ ١٣٨٥ هـ وبعد
الصفحه ١٨٤ :
المجيدين ، ذلك لما له من المكانة العلمية السامية في الأوساط المثقّفة
والمنزلة العُظمى بين
الصفحه ٢١ : تاريخه روايات عقبة بن سمعان عن عبد الرحمن بن جندب بلفظ
(حدّثني عقبة بن سمعان) وفيه دلالة على نجاته من
الصفحه ١٤١ :
٩٤ ـ كتاب الثقات : لمحمد بن حبان بن أحمد التميمي البستي (ت ٣٥٤هـ)
مطبعة مجلس دائرة المعارف
الصفحه ٢٧٨ : إلاّ حِلْمُكَ وَلايُنْجِي مِنْ نَقْمَتِكَ إلاّ
رَحْمَتُكَ وَلاَ يُنْجي مِنْ عَذابِكَ إلاّ التَّضَرُّعُ
الصفحه ٢٣١ :
رَأسَهُ وَفُضَّ جُيُوشَهُ وَأرْعِبْ قُلُوبَ أهْلِهِ اللّهُمَّ ولا تَدَع مِنهُ
بَقيَّةً إلاّ أفْنَيْتَ ولا
الصفحه ١٩٣ : : «ما
من عمل حسن يعمله العبد إلاّ وله ثواب في القرآن إلا صلاة الليل ، فإنّ الله لم
يبيّن ثوابها لعظيم
الصفحه ٢٠٦ :
فإنّها لاتَمُرُّ بذنب إلاّ محته. كما عن الاختيار (١) والبلد
الأمين(٢) وعن الدعائم(٣) ما من مسلم
الصفحه ٧٤ :
الشيعة : فقد بايع الناس ذامرّة.
*
قال بعض الشعراء :
(من
المتقارب)
ألا
الصفحه ٢٤١ :
وقتها لاختلاف الأخبار فيها ولكن المشهور روايةً وفتوى أنّه من(١) نصف الليل إلى الفجر الأوّل ، وقيل الثاني
الصفحه ٧٠ : بني ضبة :
(من
الوافر)
ألا قولا
لطلحة والزبير
وقولا للذين
هم
الصفحه ٢٧٦ : مِنْ حَبَائِلِهِ يَصُدَّني وَإلاّ تَعْصِمْني مِنْهُ يَفْتِنّي
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ
الصفحه ٢٨٧ : الّذي إذا دُعِيتَ بِهِ لَمْ تَرُدَّ ما
كَانَ أقْرَبَ مِنْ طاعَتِكَ وَأبْعَدَ مِنْ مَعْصيَتِكَ وَأوْفَى